موسى مصطفى موسى يهنئ التونسيين بالتخلص من الإخوان: العيد عيدين
محمد علي موقع السلطةهنأ المهندس موسى مصطفى موسى، رئيس حزب الغد، الشعب التونسي والرئيس قيس سعيد بمناسبة تخلصهم من حركة النهضة الإخوانية الإرهابية وإجراء الإصلاحات التي ستجعل تونس تسير على الطريق الصحيح وهو الأمن والاستقرار والتنمية.
وقال موسى مصطفى، في بيان له، إن اختيار الشعب التونسي لهذا اليوم يتزامن مع العيد القومي لتونس ليكون العيد عيدين بالتخلص من التطرف والإرهاب، مؤكدا أن الإخوان سرطان أصاب العالم بالتطرف والإرهاب والاضطرابات والفوضى.
وكانت قد أكدت الأمم المتحدة أنها تتابع تطورات الأوضاع في تونس منذ إعلان الرئيس قيس سعيد، وتأمل في أن يبقى الوضع هادئا، مطالبة جميع الأطراف بضرورة حل جميع المخاصمات والخلافات عبر الحوار والامتناع عن العنف، وداعية الأطراف المعنية إلى ممارسة ضبط النفس.
موضوعات ذات صلة
- الرئيس التونسd لوزير الخارجية الأمريكى: حريصون على احترام الديموقراطية
- عاجل.. رئيس الحكومة التونسية المقال يعلن تخليه عن منصبه
- عاجل.. المجلس الأعلى للقضاء في تونس يجتمع غدا لدراسة قرارات قيس سعيد
- الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة: ندعو إلى حكومة كفاءات وطنية
- فرنسا: نأمل عودة المؤسسات في تونس إلى عملها الطبيعي في أقرب وقت
- عاجل.. أول تعليق من السعودية بشأن قرارات الرئيس التونسي قيس سعيد
- عاجل.. الرئيس التونسي يحذر الإخوان: صبري نفد
- ثروت الخرباوي: أحداث ما بعد 30 يونيو تتكرر الآن في تونس
- عاجل.. رئيس تونس يعلن حظر تجول ليلي ومنع التجمعات لمدة شهر
- عاجل.. الخارجية الفرنسية: نحن على علم بقرارات رئيس تونس ونتابع الموقف
- عاجل.. قرار رئاسي بتعطيل العمل في تونس لمدة يومين
- السلك الدبلوماسي التونسي: قرارات قيس سعيد تهدف لإنقاذ البلاد
وقال نائب المتحدث باسم الأمم المتحدة فرحان حق- خلال مؤتمر صحفي من المقر الدائم في نيويورك- إن المنطقة متقلبة جدا، ولا يمكن لها أن تتحمل المزيد من الاضطرابات أكثر مما لديها الآن، ولا أريد أن أتكهن فيما يمكن أن يحمله المستقبل.
وفي ردّه على أسئلة الصحفيين بشأن تواصل الأمم المتحدة مع أي من المسؤولين التونسيين، قال فرحان حق إن الأمم المتحدة على تواصل «من خلال فرقنا في الميدان، وسنكون على اتصال مع مسؤولين هنا في البعثة، مع تطور الوضع»، مشددا على أنه في هذه المرحلة «نراقب الوضع وسنواصل التواصل مع نظرائنا التونسيين».
وكان قد شدد الرئيس التونسي على تطبيق القانون على الجميع فى ظل الظروف التى وصفها بأدق اللحظات في تاريخ تونس فبحسب وصفه ”هناك من يستعد لدفع الأموال لإحداث اقتتال داخلى” ولهذا أكد على أن من يطلق رصاصة واحدة سيطلق عليه الجيش وابلا من الرصاص وعدم السكوت على أي شخص يتطاول على الدولة ورموزها.