الجيش اللبناني: ضبط 15 سوريا أثناء الهجرة إلى إيطاليا
أ ش أ موقع السلطةأعلن الجيش اللبناني أن دورية من مديرية المخابرات ضبطت 15 شخصا يحملون الجنسية السورية أثناء محاولة الانتقال إلى إيطاليا.
وأوضح الجيش اللبناني أنه ألقى القبض على 15 شخصا على شاطئ الدامور جنوب العاصمة اللبنانية بيروت أثناء مغادرة الأراضي اللبنانية عبر أحد المراكب تجاه إيطاليا.
وأكد أنه تم مباشرة التحقيق مع المقبوض عليهم بإشراف القضاء المختص.
موضوعات ذات صلة
- غادة والي تناقش مع رئيس محكمة النقض ملف مكافحة الجريمة المنظمة
- مصرع شخصين جراء عاصفة في إيطاليا.. تفاصيل
- إيطاليا تعتزم تقديم جرعة ثالثة من لقاحات كورونا.. تفاصيل
- إيطاليا تسجل 2535 إصابة جديدة بكورونا و30 وفاة
- عاجل.. مصرع 3 بإعصار ميديكان في إيطاليا
- الجيش اللبنانى يستدعى رئيس حزب القوات فى أحداث الطيونة الأربعاء
- بعد عودة مرتضى منصور.. ماهي القرارات التي سيتم اتخاذها؟
- محمد مجاهد يستنجد بالقضاء الإداري لتنفيذ حكم إدراجه بانتخابات سموحة
- إيطاليا تعلن تقديم 88.7 مليون جرعة من لقاح كورونا
- إيطاليا: تسجيل 3725 إصابة جديدة و24 حالة وفاة بإيطاليا
- الصحة العالمية: القضاء على وباء كورونا فى متناول اليد إذا حسم العالم قراره
- وزير الرياضة: نحترم قرارات القضاء بعودة مرتضى منصور
وقد أظهرت بيانات الهجرة الإيطالية انخفاض تصاريح اللجوء بنسبة 51.1% في البلاد مقارنة بالعام السابق، وأنه تم إجمالا تسجيل 13467 تصريحا جديدا للجوء والحماية الدولية خلال عام 2020.
وأشار تقرير "المواطنون من خارج الاتحاد الأوروبي في إيطاليا، للسنوات 2020-2021" الصادر عن المعهد الوطني للإحصاء "إستات" إلى أن "الانخفاض ارتبط بجميع دول الوفود الرئيسية من خارج الاتحاد الأوروبي، لكن التراجع النسبي الأكثر وضوحا، شمل الهنود والأوكرانيين وتجاوز الـ80% مقارنة بعام 2019".
وأضاف: "حتى تصاريح لم الشمل الأسري وهي السبب الرئيسي لدخول بلادنا، انخفضت هي الأخرى بنسبة 38.3% مقارنة بالعام السابق، وتشكل الآن 59% من التصاريح الجديدة الصادرة".
و ذكر التقرير أن "التصاريح لأسباب العمل شهدت تراجعا أقل حدة بين عامي 2019 و2020 بنسبة 8.8% مقارنة بالتراجعات التي تعزى لأسباب أخرى. ومع ذلك، كان عدد الوافدين لأسباب تتعلق بالعمل في مستويات منخفضة للغاية في السنوات الماضية".
و أوضح أنه "في هذه الحالة، لا يكون التراجع معمما، فبالنسبة لبعض المواطنين، كان التغيير النسبي إيجابيا إلى حد كبير، وإن كان في إطار من القيم المطلقة المضمنة، وهذا ينطبق على الوافدين من نيجيريا وباكستان وبنغلاديش، كما سجلت مجتمعات أخرى زيادة في تصاريح العمل الجديدة و إن و كانت أقل وضوحا، كما هي الحال بالنسبة لأوكرانيا و المغرب".