البرازيل تسجل 731 وفاة وأكثر من 14 ألف إصابة جديدة بكورونا
وكالات موقع السلطةقالت وزارة الصحة البرازيلية، إنها سجلت 14642 إصابة و731 وفاة جديدة بفيروس كورونا خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية.
وتشير الأرقام المسجلة، اليوم، إلى زيادة في الوفيات والإصابات، مقارنة مع اليوم السابق الذي سجلت فيه 14598 و267 وفاة.
وتشهد البرازيل ثالث أسوأ تفش للمرض في العالم بعد الولايات المتحدة والهند، والثاني من حيث عدد الوفيات.
موضوعات ذات صلة
- اليمن: لجنة طوارئ الناقلة «صافر» تبحث مع فريق أممى تفريغ الخزان
- المغرب يعلن تعزيز مراقبة حدوده للتصدى لكورونا
- سفير مصر بفرنسا: موقفنا تجاه ليبيا لم يتغير منذ 7 سنوات
- الرئيس الصربى: أعول على فهم بوتين لموقفنا إزاء مسألة توريدات الغاز وسعره
- الصحة الموريتانية: 68 إصابة جديدة بكورونا
- الرئيس اليمنى: لن نقبل التجربة الإيرانية مهما كلفنا من ثمن
- وزير خارجية كوبا فى تغريدة: «تويتر» يحرض على زعزعة الاستقرار
- هزة أرضية بقوة «4.5 ريختر» تضرب محافظة فارس بإيران
- الجزائر: تطابق فى المواقف مع جنوب أفريقيا حول القضايا الإقليمية والدولية
- لودريان وبلينكن يبحثان الأوضاع فى أوكرانيا والملف الإيرانى
- حبس صاحب محل بتهمة بيع مستحضرات تجميل مغشوشة.. تفاصيل
- لامبورجيني تعلن تغيرات في أداء سوبرفيلوس لخليفة أفينتادور
وفي سياق متصل، منحت هيئة الصحة البرازيلية "أنفيزا"، شهادة ممارسات التصنيع الجيدة لمصنع "مابيكسيانس" في بوينس آيرس، حسبما أعلنت في بيان.
وذكرت وكالة "بلومبرج" للأنباء، أن المصنع ينتج مكونًا صيدلانيًا نشطًا بيولوجيًا من مكونات لقاح أسترازينيكا المضاد لفيروس كورونا.
وسوف يؤدي تشغيل المصنع إلى زيادة نطاق الخيارات لتوريد المكونات الخاصة باللقاح.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو «كوفيد- 19» ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى و السعال و ضيق النفس، أما الآلام العضلية و ألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس، و بداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وتتصدر الولايات المتحدة دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند و المملكة المتحدة و إيطاليا و روسيا و فرنسا و ألمانيا.
وقالت منظمة الصحة العالمية، إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان و الأفراد، و يتم الآن تقديم لقاحات "كوفيد- 19" في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس و قلة توافر اللقاحات المضادة له.