المكسيك: 58 وفاة جديدة بكورونا
وكالات موقع السلطةأشارت بيانات وزارة الصحة بالمكسيك إلى تسجيل 58 وفاة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا ، مما يرفع العدد الإجمالي الرسمي للوفيات بسبب الجائحة إلى 291147.
ويقول مسؤولون إن من المرجح أن تكون وفيات كوفيد-19 الفعلية أكبر بكثير من الأرقام الصادرة عن الوزارة.
موضوعات ذات صلة
- مكتب التحقيقات الفيدرالى الأمريكى ينفى اختراق موقعه بعد حادث الرسائل المزيفة
- إلهام شاهين: كلمة «مومس» موجودة فى كتب الدين
- البرازيل: 4129 إصابة جديدة بكورونا
- رامى صبرى يطرح البرومو التشويقى لأحدث أغنياته «هموت من غيرها» (فيديو)
- بريطانيا.. دواء خاص بالسكرى يعطى أملا لعلاج مرضى الكلى دون غسيل
- ألمانيا تسجل 23607 إصابات جديدة بكورونا
- وزير الخارجية الأردني ونظيره العراقي يبحثان تعزيز العلاقات الثنائية
- ضبط شخص بحوزته 50 كيلو كبده فاسدة بالمنوفية
- إبراهيم حسن: حسام أفضل مدرب فى مصر بإجماع الشعب
- ”داعش” يعلن مسؤوليته عن هجوم السبت في العاصمة الأفغانية كابل
- نبيلة عبيد توجه رسالة لدنيا سمير غانم: وحشتيني يا بنت الغاليين
- التموين: زيادة المخزون الاستراتيجي بأسوان تحسباً لأي طارئ
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو «كوفيد- 19» ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس، و بداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وتتصدر الولايات المتحدة دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند و المملكة المتحدة و إيطاليا و روسيا و فرنسا و ألمانيا.
وقالت منظمة الصحة العالمية، إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان و الأفراد، و يتم الآن تقديم لقاحات "كوفيد- 19" في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس و قلة توافر اللقاحات المضادة له.
وعلى صعيد آخر، أعلنت المكسيك أنها ستواصل حتى منتصف أبريل المشاورات حول إصلاح مثير للجدل في قطاع الطاقة بعدما عبرت الولايات المتحدة عن "مخاوف جدية" حيال المشروع.
ويقضي هذا الإصلاح بضمان حصول الشركة الحكومية "المفوضية الفيدرالية للكهرباء" على 54 بالمئة من حصة السوق المكسيكية، وكان يفترض مراجعته واعتماده في البداية في آواخر 2021 أو مطلع 2022.
وقال السفير الأمريكي الجديد لدى المكسيك كين سالازار، في تغريدة على "تويتر"، الأربعاء، إنه عبر عن "مخاوف جدية لدى الولايات المتحدة، بعد اجتماعات مهمة مع الحكومة المكسيكية لبحث الإصلاح في قطاع الطاقة.