نائبة بايدن: أمريكا ستستثمر 1.5 مليار دولار فى مجال الرعاية الصحية
أ ش أ موقع السلطةأعلنت "كامالا هاريس" نائبة الرئيس الأمريكي أن إدارة "جو بايدن" ستستثمر1.5 مليار دولار في مجال الرعاية الصحية العادلة بالولايات المتحدة.
وقالت نائبة الرئيس الأمريكي، في تصريحات صحفية: "إنني فخورة بأن أعلن أنه بفضل خطتنا للإنقاذ الأمريكي، سنستثمر 1.5 مليار دولار في مجال الرعاية الصحية الوطنية والتمريض".
وأوضحت هاريس أن إدارة بايدن تهدف إلى معالجة قضية عاجلة وهي قضية نقص عدد العاملين بالأطقم الطبية في الولايات المتحدة.
موضوعات ذات صلة
- بايدن يعتزم خوض الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024
- الفنانة اللبنانية قمر تعلن استقبال مولودتها الثانية بدون زواج
- كوريا الجنوبية تسجل 2699 إصابة جديدة بكورونا و30 وفاة
- عداد كورونا.. الإصابات العالمية تتجاوز 257.57 مليون حالة
- رئيس وزراء بلجيكا يخضع للحجر الصحى بعد لقاء نظيره الفرنسى
- الإفتاء توضح.. حكم النعي بالموت
- عاجل.. وفاة المذيعة هدي شبانة
- أسعار النفط تغلق مرتفعة 1% بفعل تقارير حول تعديل خطط الإنتاج
- الولايات المتحدة تدرج 4 أفغان على قوائم الإرهاب
- البيت الأبيض: أكثر من 90% من الموظفين الفيدراليين حصلوا على تطعيم «كورونا»
- الولايات المتحدة والهند تأملان فى نمو التعاون الثنائى
- كندا على مشارف أزمة غذاء.. هل تنجو المقاطعات الغربية من الكوارث الطبيعية؟
وأضافت: "يتعين على بلادنا الاستثمار في القوى العاملة بالرعاية الصحية، وسيدعم الاستثمار الجديد أكثر من 22 ألف عامل يقدمون الرعاية الصحية، وذلك من خلال منح دراسية ومدفوعات أخرى".
وأشارت نائبة الرئيس الأمريكي إلى أن العاملين في المهن الطبية يخدمون أكثر من 23 مليون أمريكي عبر أنحاء الولايات المتحدة.
وعلى صعيد آخر، أعربت الولايات المتحدة والهند ، عن أملهما في العمل من أجل نمو التعاون الثنائي بمجال الاقتصاد الرقمي وتعزيز الشراكة بين البلدين.
من جانبها، قالت الممثلة التجارية الأمريكية "كاثرين تاي" في معرض كلمة ألقتها في المنتدى الهندى الأمريكى للسياسة التجارية عام 2021 فى نيودلهى، أن هناك إمكانية ضخمة لنمو الاقتصادين الأمريكى والهندى فى مجالات مثل الاقتصاد الرقمى والخدمات والتجارة المتعلقة بالصحة والزراعة".
وأضافت قائلة: "إنني والرئيس بايدن نعطى أولوية للعلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والهند، ولهذا السبب قمت بزيارة الهند، وإنني أعرف أن المشاركين فى هذا المنتدى يهتمون بالاستثمار فى هذه العلاقات التجارية ويعملون بجدية من أجل بناء مشروعات تجارية وتعزيز العلاقات بين البلدين على أساس يومي، ونحن نعتزم إحراز تقدم في المسائل المتعلقة بنقل السلع والخدمات بين البلدين، بالإضافة إلى معالجة الأمور المتعلقة بالقيود المفروضة على دخول الأسواق والرسوم الجمركية الباهظة وإجراءات التجارة الرقمية".
من جانبه، قال وزير التجارة والصناعة الهندي "بايوش جويال"، إن هذا المنتدى يمثل بداية لفصل جديد فى العلاقات التجارية بين الهند والولايات المتحدة، وإنني أعتقد أن الجمع بين ميزة التنافسية الهندية والقوى العاملة المهرة والطلب المحلي في سوق ضخمة وبين الابتكارات والاستثمارات الأمريكية يمكن أن يؤدى إلى شراكة ناجحة بيننا".