البيت الأبيض: ملتزمون باستقرار وأمن المنطقة وتقوية قدرات دول الخليج الدفاعية
ماهر فرج موقع السلطةأكد البيت الأبيض، في بيان، اليوم الأحد، على أهمية العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين دول الخليج والولايات المتحدة.
وقال البيت الأبيض في بيان، إن “دول الخليج وأمريكا ملتزمة باستقرار وأمن المنطقة”، مؤكدا على ضرورة خلو الشرق الأوسط من أسلحة الدمار الشامل.
وأشار البيت الأبيض، إلي أنه تم بحث التعاون الثنائي والعمل على تقوية قدرات دول الخليج الدفاعية.
موضوعات ذات صلة
- السعودية: نعمل على بناء قدراتنا للدفاع عن أنفسنا ضد ”عدوان إيراني محتمل”
- أمريكا: نتوقع زيادة ”أوبك” لإنتاج النفط الأسابيع المقبلة
- نهاية هيمنة الغرب.. توني بلير: الصين هي القوة العظمى المقبلة
- عمرو أديب عن قمة جدة: واشنطن جاءت لتبقى.. والعلاقات مع أمريكا مهمة
- آخر أيام إجازة العيد.. تعرف على سعر الدولار مساء اليوم السبت 16 يوليو 2022
- ملخص زيارة بايدن إلى السعودية: تعزيز الشراكة وعدم ترك فراغا لروسيا
- تطعن ابنها حتى الموت.. الأنفاس الأخيرة كشفت السر
- رسائل القادة العرب من «قمة جدة» بحضور بايدين
- عاجل.. السيسي يقترح خطة من 5 محاور لمواجهة أزمات المنطقة في قمة جدة
- السيسي: موقف مصر ثابت من عملية ملء وتشغيل سد النهضة
- بايدن من جدة: لم آتِ إلى هنا للقاء محمد بن سلمان.. ولا أندم على وصف السعودية بالمنبوذة
- الملك سلمان وولي العهد يلتقيان مع جو بايدن| فيديو
وأكد البيان أن الرئيس بايدن يرحب بقرار دول الخليج تقديم دعم مالي لمستشفى في القدس.
كما أكد البيت الأبيض، على أهمية التعاون المشترك بين دول الخليج والولايات المتحدة لدعم الاقتصاد العالمي.
وفي وقت سابق من اليوم، قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، إن زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن للمنطقة، كانت بمثابة انتصار لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، بعدما انتهجت الإدارة الأمريكية الحالية سياسة النبذ تجاهه.
وكشفت الصحيفة أنه سيتعين على الرئيس الأمريكي الانتظار لأسابيع، وربما أشهر، قبل أن يعرف العالم ما إذا كانت رحلته في الشرق الأوسط كانت مفيدة للولايات المتحدة.
غادر بايدن السعودية.. فماذا كانت أبرز محاور زيارته وبما خرجت؟| فيديو السعودية: فتح الأجواء الجوية لا يعني أي تمهيد لقرار مع إسرائيل
غادر بايدن المملكة العربية السعودية، المحطة الثانية والأخيرة في جولة الشرق الأوسط التي استمرت أربعة أيام والتي شملت أيضًا إسرائيل. كان هدفه هو إعادة تأكيد العلاقات الأمريكية مع منطقة غنية بالنفط، بعد خلاف مع القادة السعوديين.
لكن وبحسب الصحيفة، يعود بايدن إلى واشنطن دون تعهد من السعوديين بزيادة إنتاج النفط، والعديد من الإعلانات السياسية الأخرى التي روج لها البيت الأبيض كانت تدريجية أو تفتقر إلى التفاصيل.