حرائق الغابات تشعل روسيا.. واشتباه في وقوع أعمال تخريبية متعمدة
كتب عمر احمد موقع السلطةقال وزير روسي لوسائل الإعلام، اليوم الخميس، إن حرائق الغابات الهائلة التي اندلعت في منطقة ريازان الروسية ربما تكون ناجمة عن عملية تخريب.
وحسب “روسيا اليوم”، قال وزير الطوارئ الروسي، ألكسندر كورينكوف، “نرى بعض عناصر التخريب. هناك عناصر من الحرائق المتعمدة في جذور حرائق الغابات”.
وأضاف المسؤول أن سلطات إنفاذ القانون الروسية ستحقق فيما إذا كانت هناك عملية شريرة متورطة بالفعل.
موضوعات ذات صلة
- الصين تحذر اليابان: توقفوا عن اتباع سياسة الولايات المتحدة في التشهير بنا
- أسعار الفاكهة اليوم الخميس للمستهلك.. «الفواكه بقت بكام»
- عاجل.. رئيس الوزراء يعلن بدء تنفيذ حزمة الحماية الاجتماعية الجديدة الشهر المقبل
- السجن 3 سنوات للسائق تاجر الآثار بالشرقية”
- عاجل.. 10.4 مليار جنيه أرباح البورصة المصرية في ختام التعاملات الأسبوعية
- السيسي يؤكد حرص مصر على ترسيخ دعائم الأمن والاستقرار في جنوب السودان
- عاجل .. بعد قليل مؤتمر صحفى لرئيس الوزراء
- تعرض للاغتيال ثلاث مرات.. أبرز المعلومات عن إبراهيم تاتليس بعد تعرضه لحادث سير
- إحالة المتهمين بالاعتداء على أتوبيس جماهير الأهلي للمحاكمة
- الجونة يرهن مصير طلعت يوسف بموقف الفريق من الدوري
- 7 لاعبين مهددون بالرحيل عن الزمالك بفرمان فيريرا
- بوتين يصدر قرارا برفع عدد القوات المسلحة الروسية إلى 2.4 مليون نسمة
وتعرضت منطقة ريازان، التي تقع على بعد حوالي 150 كيلومترًا جنوب شرق موسكو، لأسوأ حرائق الغابات التي شهدتها السنوات الأخيرة.
وذكرت الوزارة هذا الأسبوع أن ألسنة اللهب اجتاحت ما يقرب من 37000 فدان من الغابات.
وتم اكتشاف الحريق الأول في المنطقة في 7 أغسطس. وفي غضون عشرة أيام، انتشرت حرائق الغابات.
وأوضح الوزير الروسي، أن رجال الإطفاء الذين يتعاملون مع الكارثة يتعاملون أيضًا مع الطقس الحار والرياح السريعة، مما يجعل عملهم أكثر صعوبة.
وقال كورينكوف: “في الوقت الحالي، أرى أن الوضع صعب، لكنه تحت السيطرة بالكامل”.
وأكد أن أجهزة إنفاذ القانون الروسية في حالة تأهب للمخربين المحتملين الذين يسعون إلى إلحاق الضرر بالبلد نيابة عن أوكرانيا.
وأفادت وكالة الأمن الداخلي، اليوم الخميس، بأنها ألقت القبض على مواطن أوكراني زُعم أنه خطط لـ “هجمات إرهابية” في المعزل الروسي في كالينينجراد.
ووُصف المشتبه به بأنه من السكان المحليين ومؤيد لوحدة آزوف النازية، وهي وحدة من الحرس الوطني الأوكراني، والتي يتمتع أعضاؤها بسجل في دعم أيديولوجية اليمين المتطرف.
وزعمت وكالة الأمن الداخلي أن الرجل أراد مهاجمة أهداف تابعة لأسطول البلطيق الروسي ومطار خرابروفو، الذي تستخدمه الطائرات المدنية والعسكرية.