والدة صيدلي حلوان تكشف تفاصيل جديدة حول مقتل نجلها
مها محمد احمد موقع السلطةقالت آمال العيسوي، والدة الدكتور ولاء صيدلي حلوان، إن ابنتها الدكتورة أسماء هي من أبلغتها باستغاثة نجلها ولاء قبل وفاته، قائلة: "الدنيا مستورة معانا ولكن ولاء ابني سندي وهو ولدي الأكبر على 3 بنات، وكان يحل كل مشاكلنا".
وأضافت والدة صيدلي حلوان، خلال تصريحات تليفزيونية أن نجلها ولاء كان مطلق زوجته الأولى منذ ديسمبر 2021، وكان لا يريد أن يردها لعصمته، قائلة: "مراته كانت عايزة تكمل الزواج وأمها كانت تتدخل في كل حاجة".
ضغطت على ابني ولاء عشان يرجّعها
واستكملت والدة الضحية: «أنا ضغطت على ابني ولاء عشان يرجعها وقالي يا أمي في حاجات جوايا أنا مش عايز أقولها عشان ابني، وكان رافض يرد طليقته الأولى، وقالي أنا مش مسامحك على قرار إعادة زوجتي»، مؤكدة ندمها على ضغطها على نجلها لإعادة زوجته لعصمته.
موضوعات ذات صلة
- شقيقة الصيدلي ولاء زايد: زوجته كانت طبيعية كأن اللي مات مش زوجها
- شقيقة الصيدلي ولاء زايد: أخويا اتغسل بماء زمزم وابنه شاهد على واقعة قتله
- غسلوه بماء زمزم.. لحظات مؤثرة في وداع ”ولاء” صيدلي حلوان
- جد الصيدلي ولاء زايد: نطالب بالقصاص العادل لحفيدي وأثق في القضاء المصري
- خالي عبد الله شاله رماه| نجل صيدلي حلوان يعترف على والدته
- شقيق الصيدلي ضحية حلوان: تم التصريح بدفن الجثمان.. وتشييع الجنازة في المنوفية
- ضبط المتهمَين بخلع ملابسهما العلوية والتعدي على فتاة بالإسكندرية | فيديو
- فتاة تتهم مدير فندق بابتزازها وإخفاء عقد عملها للشهادة الزور في واقعة تحرش
- تعرف على ترتيب هدافي الدوري الإنجليزي عقب مباريات اليوم
- عاجل.. وفاة والدة مفتي التنظيمات الإرهابية عمر رفاعي سرور
- نجلاء شطا: مصر خالية من الملاريا منذ عام 1995
- أسماء أوائل الثانوية الأزهرية بأسوان
وفي وقت سابق، كشف الدكتور أحمد قمر، زوج شقيقة الصيدلي ولاء زايد، تفاصيل الساعات الأخيرة في وفاة الصيدلي الشاب، مؤكدا أنه تلقى تهديدا من والد زوجته، والذي يعمل طبيب العيون في المملكة العربية السعودية منذ سنوات، بعد علمه بإقدام ولاء على كتب كتابه من أخرى قائلا: أنا هعرف إزاي أخد حق بنتي كويس، قبل أن يعاود مرة أخرى الاتصال به ويطلب منه عدم الحديث مع أحد بشأن تلك المكالمة.
وأكد الدكتور أحمد قمر، صهر الصيدلي الراحل ولاء زايد، لـ القاهرة 24، أنه تواصل مع المتوفى وحذره من مكالمة حماه الطبيب، ومعرفته بالزواجة الثانية، وطمأنه ولاء، بأنه لن يحدث شيء، وأنه أخبر زوجته، وأن كل شيء يسير على ما يرام، لأنها كانت تعلم نيّته من قبل، وهي من طلبت أن يتزوج بأخرى وتظل هي على ذمته، لأنها كانت تتعامل معه على أنه ماكينة صراف آلي ATM فقط وليس حبا فيه، مشيرًا إلى أن مصروفها شهريا كان من 40 إلى 50 ألف جنيه وهو رقم ضخم كان يتحمله الراحل وهو ما ينفي ادعاء أنه أخذ 25 ألف جنيه منها.