الإفتاء تكشف حكم استعمال الوسائل الحديثة في كشف تشوُّهات الأجنَّة وعلاجها
هنا محمد موقع السلطةكشفت دار الإفتاء المصرية، الحكم الشرعي في استعمال الوسائل الحديثة في كشف تشوُّهات الأجنَّة وعلاجها.
منوع شرع في هذه الحالة.. الإفتاء تكشف حكم استعمال الوسائل الحديثة في كشف تشوُّهات الأجنَّة وعلاجها
وأوضحت الإفتاء عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، ان استعمال الوسائل الحديثة للكشف عن التشوُّهات التي تصيب أيَّ عضو من أعضاء الجسد حال وجود الجنين في بطن أمه مأذون فيه، ما دام القائمون بإجرائها من الأطباء المختصين الأَكْفاء، إلَّا أن يترتب عليه ضررٌ مؤكد أو غالب على الظن على الأم أو على الجنين، فإنَّه حينئذٍ يكون ممنوعًا شرعًا.
وتابعت الإفتاء: وكذلك الوسائل العلاجية التي تُستعمل لعلاج تشوهات الأجنة كالعلاج الدوائي أو التدخل الجراحي: لا يُمنَع منها إلا ما كان ضرره راجحًا؛ بحيث تكون مفسدة استعماله تفوق مفسدة تركه، والله سبحانه وتعالى أعلم.
موضوعات ذات صلة
- المقاولون العرب يفوز على الحمام في رابع تجاربه الودية
- محيي إسماعيل: ليه دورة مهرجان الإسكندرية مش باسمي؟
- أجمل دعاء لأبي المتوفي في عيد المولد النبوي
- وكيل تعليم بورسعيد تكرم طالبا بالمرحلة الإعادادية لـ أمانته في إعادة هاتف محمول
- مدبولي: المؤتمر الاقتصادي يركز على الاقتصاديات الكبرى وتمكين القطاع الخاص
- سيدة تحاول الانتحار ذبحا داخل حمامات مسجد الحسين.. والأمن ينقذها
- 3 نصائح تساعدك على النجاة من النوبات القلبية
- نقيب الأشراف: مولد النبي كان ميلادًا للأمة ورحمة للبشرية جمعاء
- قبل دخول الشتاء.. البحر الأحمر تحذر مواطنيها من لمس أعمدة الإنارة عند سقوط الأمطار
- لاعب الزمالك السابق يكشف مفاجأة في إعارة ثنائي الأهلي الجديد
- عاجل .. بعد قليل الرئيس السيسي يشهد احتفالية وزارة الأوقاف بالمولد النبوي
- مواقيت الصلاة اليوم الأربعاء 5 أكتوبر 2022
على جانب آخر، قالت دار الإفتاء المصرية، عبر صفحة الإرهاب تحت المهجر، إن قتل السائحين يعد من كبائر الذنوب؛ لأنها سفك للدم الحرام وقتل لنفوس الأبرياء من المسلمين وغير المسلمين التي حرم الله تعالى قتلها إلا بالحق، وقد عظَّم الشرع الشريف حرمة الدم ورهَّب ترهيبًا شديدًا من إراقته أو المساس به.
وأضافت: وورد في السنة النبوية تحريم سفك الدماء، ومن بينها الحديث النبوي، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أَوَّلُ مَا يُقْضَى بَيْنَ النَّاسِ بِالدِّمَاء، متابعا: كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يصب دمًا حرامًا.