الصحة: الفيروس المخلوي يعيش على الأسطح لساعات.. وفترة لحضانة قد تصل لأسبوعين
ماهر فرج موقع السلطةكشفت وزارة الصحة والسكان، على صفحتها الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، عن فترة حضانة الفيروس المخلوي التنفسي المنتشر بين الأطفال خلال الفترة الحالية.
الفيروس المخلوي يعيش على الأسطح لساعات
وأوضحت وزارة الصحة والسكان، أن فترة حضانة الفيروس المخلوي التنفسي تتراوح من 4 إلى 6 أيام وقد تصل إلى أسبوعين ثم تظهر الأعراض على المريض.
موضوعات ذات صلة
- متحدث الصحة: تناول المضادات الحيوية يجب أنه يكون من طبيب وبعد الكشف
- ”تاج الدين” يكشف تفاصيل زيادة إصابات الأطفال بالفيروس المخلوي| فيديو
- الصحة: إعدام 147 طن أغذية و20 ألف لتر عصائر غير صالحة للاستهلاك الآدمي
- مستشار الرئيس للصحة: لم نرصد أي حالة وفاة بسبب الفيروس المخلوي
- أستاذ أمراض صدرية: الفيروس المخلوي لا يمثل خطورة على غالبية الأطفال
- علاج الفيروس التنفسي المخلوي وطرق الوقاية منه
- دراسة طيبة تكشف أضرار تناول الشاى مع بعض الأطعمة
- إصابة الفنانة فريدة سيف النصر بـ الفيروس المخلوي
- بسبب الفيروس المخلوي.. الصحة تناشد المواطنين بمنع الأطفال المصابين من الذهاب للمدرسة
- هل يؤثر الفيروس المخلوي على امتحانات الثانوية العامة 2023؟.. خبير تعليم يجيب
- تفاصيل جديدة عن الفيروس المخلوى التنفسى.. تعرف عليها ”فيديو”
- أخبار × 24 ساعة.. الصحة: نسب انتشار الفيروس المخلوى عالية و15 يومًا للتعافى
وأضافت وزارة الصحة والسكان، أن الفيروس المخلوي التنفسي يعيش على الأسطح لمدة ساعات لذلك يجب الحرص على تطهير الأسطح باستمرار لتجنب انتشار العدوى.
وأشارت وزارة الصحة والسكان، إلى بعض أعراض الفيروس المخلوي التنفسي الحرارة، وضيق في التنفس، والعطس.
وفي وقت سابق، كشف الدكتور عمرو قنديل، رئيس قطاع الطب الوقائي بوزارة الصحة والسكان، موعد تراجع وانخفاض أعداد الإصابة بالفيروس المخلوي التنفسي، الأكثر شيوعا بين الأطفال خصوص الأقل من عامين.
وأوضح الدكتور عمرو قنديل، أن فصل الخريف من كل عام يشهد موجة من الإصابات بالفيروس المخلوي التنفسي بين الأطفال، وخاصة الأقل من عامين.
وأضاف رئيس قطاع الطب الوقائي بوزارة الصحة والسكان، أن أعداد الإصابات بالفيروس المخلوي التنفسي تتراجع وتنخفض في أواخر شهر يناير من كل عام، مع قرب انتهاء فصل الشتاء.
وأكد الدكتور عمرو قنديل، أن الفيروس المخلوي التنفسي ليس جديدا، وعدم انتشاره بهذا الشكل الملحوظ خلال جائحة كورونا، نتيجة الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتباعد والاجتماعي وعلى المصافحة وتقبيل الأطفال.