«قبر إيه اللي مافتحش؟».. تفاصيل آخر لقاء بين تامر عبدالمنعم ومفيد فوزي
قسم الفن موقع السلطةتحدث الفنان والإعلامي تامر عبد المنعم، عن تفاصيل ما حدث في جنازة الإعلامي الراحل مفيد فوزي، ورد على شائعات صعوبة فتح قبر مفيد فوزي.
وقال تامر عبد المنعم، خلال حواره مع الإعلامية أميرة بدر في برنامج VIP المذاع عبر شاشة قناة هي: “قبر إيه اللي مكنش عايز يتفتح؟، في حُرمة للميت، ودي فتنة، إن أحد رموز إخواننا المسيحيين الأقباط، وهو رمز كبير، ورجل جميل، وكان صديقي، وأنا أفتخر أن الكاتب الراحل مفيد فوزي كان صديق ليا”.
موضوعات ذات صلة
- تامر عبد المنعم عن علاقته بالمطرب محمد فؤاد : بينا المحاكم
- ابن شقيق عبد الحليم حافظ يكشف دليل عدم زواج العندليب بسعاد حسني وعلاقة مفيد فوزي بالقصة
- تامر عبد المنعم يعلن استقالته من غرفة صناعة السينما
- تامر عبد المنعم عن برامج المرأة: مذيعة طلعت تشتم الرجالة فواحدة تانية طلعت تعلي عليها وتشكرهم
- تامر عبد المنعم: الراجل الـ يضرب زوجته يحتاج لعلاج نفسي.. ولو واحد ضرب بنتي يبقى البقاء لله فيه
- «الدوم» يستعرض مشوار حياة المحاور مفيد فوزي
- تامر عبد المنعم: إساءتي لـ نادية الجندي خبر عارٍ من الصحة.. وطلبت من أشرف زكي اتخاذ الإجراءات ضد مروجيه
- أحمد عز يصل عزاء مفيد فوزي| صور
- عزاء الإعلامي مفيد فوزي اليوم بالزمالك
- الليلة.. عزاء الكاتب الصحفى مفيد فوزى بكنيسة المرعشلى بالزمالك
- حوارات مع كبار الشخصيات العامة.. تعرف على أهم ما قدمه مفيد فوزي
- حوارات مع كبار الشخصيات العامة.. تعرف على أهم ما قدمه مفيد فوزي
كما تحدث تامر عبد المنعم، عن قوة العلاقة التي كانت تربطه بالراحل مفيد فوزي، قائلًا: “لما عرفت إنه عيان؛ كلمت بنته حنان مفيد فوزي، وهي عارفة إنه كان حبيبي، وكان لازم نتقابل بشكل أسبوعي، يا إما في بيتي أو بيته، هو أكبر من والدي، ولكن هو كان راجل من ذكائه، إنه يعرف يصادقني، وكان مصاحب كارما بنتي، وكتب عنها مقالة، وبنته قالتلي، روحله؛ لأنه مُكتئب جدًا، وعارفة إنك أنت اللي هتفكه”.
تفاصيل آخر لقاء بين تامر عبدالمنعم ومفيد فوزي
وأكد تامر عبد المنعم، أنه كان يعلم أن هذه مقابلته الأخيرة مع الإعلامي مفيد فوزي قبل رحيله، قائلًا: “رُحت له قعدت معاه، واداني كتاب، وكتبلي إهداء عليه، وأنا ماشي، شعرت إن الراجل ده في حاجة هتحصل، وكنت عامل زي عزرائيل، وكنت عارف إن ده لقاء الوداع، وهو كان شخص مُحب جدًا للحياة وللوطن، وكان صريح، وكان له مذاق ونكهة فهو كان علامة”.