بورسعيد تناشد لاعبي ”الاسكيت” البعد عن مسارات وطرق السيارات
موقع السلطةناشدت محافظة بورسعيد أبناء المدينة الباسلة الممارسين للعبة "الاسكيت" خاصة الأطفال والشباب البعد عن مسارات وطرق السيارات والالتزام بارتداء وسائل الأمان خلال ارتداء أحذية التزلج الخاصة بهذه برياضة "الإسكيت"، خشية عليهم من تعريض أنفسهم والآخرين للخطر.
وشددت محافظة بورسعيد على أبناء المدينة الباسلة من محبي رياضة "الاسكيت" ضرورة الابتعاد عن الشوارع والطرق السريعة وأي مسارات للسيارات وكذلك الابتعاد عن تجمعات المواطنين في الميادين والأماكن العامة التي تشهد توافد كبير للمواطنين، على أن يتم الالتزام بممارسة اللعبة إما في صالات وأماكن مغلقة أو أماكن مفتوحة بعيدة عن مسارات السيارات وتجمعات المواطنين، وكذلك في توقيتات على مدار اليوم لا تشهد زحاما أو تجمعات كبيرة من المواطنين.
وتؤكد محافظة بورسعيد على أنها كانت ومازالت أولى المحافظة التي دعمت الشباب المحبين والممارسين لهذه اللعبة بإقامة نسختين من ماراثون بورسعيد لـ "الإسكيت" بمشاركة الآلاف من أبناء مصر من مختلف محافظات الجمهورية وعدد من الشباب من الدول العربية المختلفة، إلا أن ذلك جاء في ظل إجراءات مشددة تكفل تأمين أبنائنا وتحافظ عليهم من تعرضهم لأي مخاطر.
موضوعات ذات صلة
- الملك فاروق الأول أثناء توزيعه 10 آلاف جنيه على فقراء المدينة المنورة
- الجامعة العربية ترحب برفع مستوى العلاقات بين مصر وتركيا
- أشهر أماكن لخروج المصريين بالدول العربية خلال عيد الأضحى.. تعرف عليها
- الفائزون بالدولة التشجيعية فى بورسعيد: مش مصدقين إن الحلم بقى حقيقة
- ”أوابك”: ارتفاع عدد المشاريع المعلنة بالدول العربية لإنتاج الهيدروجين لـ77 مشروعاً
- غدًا.. التعامد الأول للشمس على الكعبة هذا العام
- أمستردام تحظر تدخين الحشيش بالأماكن العامة.. وغرامة 100 يورو للمنتهكين
- 29.5 مليون طن صادرات الدول العربية من الغاز المسال الربع الأول 2023
- بمشاركة بشار الأسد.. وصول القادة والزعماء العرب إلى قمة جدة
- محمد بن سلمان: القضية الفلسطينية ستبقى القضية المركزية للعرب
- وزير المالية السعودي: الأزمات العالمية أظهرت أهمية التكامل الاقتصادي العربي
- متحدث الرئاسة: كلمة الرئيس السيسى بالقمة العربية تتناول وحدة الصف وأزمة السودان
وذلك في إطار الحرص على أرواح أبنائنا، وتناشد في نفس الوقت السادة أولياء الأمور مساندة المحافظة والأجهزة التنفيذية المختلفة في هذا الشأن بالنصح والإرشاد لأبنائهم كونهم أغلى شئ في حياتنا ولن نسمح أو نقف مكتوفي الأيدي تجاه أي أذى قد يتعرضون له.