”إكسترا نيوز” تكشف تاريخ متحرش الإخوان صلاح عبد المقصود
كتب حشمت سعيد موقع السلطةعرضت فضائية "إكسترا نيوز"، و"فيديوجراف" بعنوان "إخوان وخونة"، والذي يرصد تاريخ متحرش جماعة الإخوان صلاح عبد المقصود .
وأشار الفيديو إلى أن صلاح عبد المقصود عمل فى صحف الإخوان منذ عام 1980، وانتخب وكيلًا لنقابة الصحفيين المصريين منذ 2003 وحتى 2011.
موضوعات ذات صلة
- تسريب صوتي خطير لـ خيرت الشاطر يفضح عبد المنعم أبو الفتوح
- خبير سياسي : مغامرات أردوغان الخارجية لن تصلح الصدع الداخلي
- معارض تركي يهاجم أردوغان : ”حان وقت إسقاط نظامه” (فيديو)
- شاهد.. لقطات من الكسوف الحلقي النادر للشمس
- مراسم تشييع جثمان الفريق أحمد قايد صالح وسط انهيار الجزائريين (فيديو)
- برلماني بحريني سابق: قطر مستمرة في المراوغة وتفضل تركيا وإيران كحلفاء
- ماكرون في ساحل العاج للاحتفال بـ أعياد الميلاد مع الجنود الفرنسيين (فيديو)
- نائب تركي يتهم أردوغان بتمويل الإرهابيين في سوريا (فيديو)
- نبيلة مكرم: الدولة المصرية ليست ضد الهجرة لكن بشرط
- المخابرات الأمريكية: 90% من الإرهابيين الأجانب دخلوا سوريا عبر تركيا
- شاهد.. أبرز جلسات منتدى شباب العالم (فيديو)
- شاهد.. أبرز تصريحات السيسي في منتدى أسوان للسلام
وتابع الفيديو أن عبد المقصود استضاف القرضاوي والمرشد العام للجماعة، ما تسبب فى أزمة بين الصحفيين.
وواصل أن مكتب الإرشاد اختارعبد المقصود ليكون وزيرًا للإعلام فى عهد حكومة هشام قنديل، وتسبب فى أزمة بالكويت بقوله:"إن الشهيد الحسينى أبو ضيف مؤيدًا لمحمد مرسى، حيث احتج الوفد الإعلامى المصرى على أكاذيب عبد المقصود وانسحب من القاعة".
ولفت الفيديو إلى أن عبد المقصود هرب إلى أسطنبول بعد سقوط الإخوان، فكرمته الحكومة التركية.
وتابع أن النيابة المصرية أمرت بضبطه فى قضية سرقة عربات البث التابعة للتلفزيون المصري، والتي أثبتت التحقيقات أنه تم استخدامها فى اعتصام رابعة المسلح.
ونوه الفيديو إلى أن عبد المقصود اعتاد على استخدام الايحاءات الجنسية فى رده على الإعلاميين مما عكس نقصًا فى شخصيته، ففى لقاء مباشر مع الإعلامية، زينة يازجي قال لها:"أسئلتك سخنة زيك".
كما قال لصحفية شابة:"تعالى أقولك الحرية فين".. فطالب النشطاء بالقبض عليه، وعندما سألته صحفية أين تطوير المضمون قال لها: "تعالى وأنا أوريكى فين المضمون".
وأكد إخواني عائد من تركيا: "أنه يقيم فى أفخم أحياء أسطنبول تحت رعاية أردوغان".