كشف غموض مقتل سائق توك توك في القليوبية
كتب محمد محمود موقع السلطةكشفت أجهزة الأمن بالقليوبية، اليوم السبت، غموض العثور على جثة شخص، مقتولًا، بقرية المنزلة دائرة المركز، وجرى تحديد هوية القتيل، وضبط الجناة.
وتبين أن وراء ارتكاب الواقعة، عاطلين، استدرجا القتيل من الخصوص بحجة توصيلهما إلى مدينة طوخ، وخنقوه وسرقوا التوك توك قيادته، وجرى ضبط المتهمين وتولت النيابة التحقيق.
كان العميد فوزي عبد ربه مأمور مركز شرطة طوخ، تلقى بلاغًا من أهالي قرية المنزلة، يالعثور على جثة متحللة مدفونة في إحدى الأراضي الزراعية بالقرية.
اقرأ أيضًا: إيحاءات جنسية.. حبس شيري هانم وزمردة 15 يوما على ذمة التحقيقات
موضوعات ذات صلة
- بيان الصحة: تسجيل 1385 حالة جديدة لفيروس كورونا و35 وفاة
- كورونا في مصر.. 1365 إصابة جديدة و34 حالة وفاة
- بيان الصحة: تسجيل 1497 حالة جديدة بـ كورونا و32 وفاة
- كواليس إصابة مستشار وزيرة الصحة بفيروس كورونا
- شاهد .. عدوى وزارة الصحة تحذر من التكييف
- حقيقة اعتداء رئيس مباحث على محجوزين في القليوبية
- إدارة بنها التعليمية تغلق قسم الإجازات بعد إصابة موظف بـ كورونا
- اعتماد نتيجة الشهادة الإعدادية في القليوبية بنسبة نجاح 99.9%
- مصرع شاب في حادث تصادم بـ طوخ
- الشذوذ الجنسي يكشف سر مقتل مسن في طوخ
- مصرع طفل غرقا في بحيرة المنزلة
- ”مريض نفسي”.. موظف بالمعاش ينتحر من شرفة منزله في بنها
انتقل المقدم محمود إسماعيل، رئيس مباحث المركز إلى موقع البلاغ، وجرى استخراج الجثة، وتبين أنها لشخص في العقد الخامس من العمر، مقتولًا ومدفون بالأرض، وتبين أن المتهمين خنقوا المجني عليه.
جرى تشكيل فريق بحث قاده العميد خالد المحمدي مفتش المباحث، وحددت التحريا هوية القتيل وتبين أنه "أشرف.ف.م " 51 سنة، من الخصوص، وأن وراء ارتكاب الواقعة عاطلين أحدهما من قرية الدير بطوخ، والثاني من الخصوص، وأنهما استدرجا المجني عليه من مدينة الخصوص بحجة توصيلهما إلى مدينة طوخ، وعقب وصولهما إلى قرية المنزلة، طلبا منه ترك التوك توك، وعندما رفض خنقاه، ودفناه في حفرة بأرض زراعية، واستوليا على الدراجة النارية "توك توك" ولاذا بالفرار.
اقرأ أيضًا: ريهام في جنحة ضرب: ”بيطفي السجاير في جسمي”
وبعمل كمين، جرى ضبط المتهمين، وتبين أنهما "ا.ق" 22 سنة، من قرية الدير، و"م.ك" 23 سنة، وشهرته "كفتة"، واعترفا بارتكاب الواقعة بغرض سرقة التوك توك، وأرشدا عن مكان الدراجة النارية، وتولت النيابة التحقيق.
مريض نفسي ينهي حياة جدته خنقا في قنا
شهدت قرية زليتم بمركز نجع حمادي، شمالي محافظة قنا، مقتل ربة منزل، على يد حفيدها خنقًا لمروره بأزمة نفسية ، وقيام المجنى عليها بنقله فى مصحة نفسية ، وبمجرد عودته خنقها .
تلقى اللواء شريف عبدالحميد، مدير أمن قنا، إخطارًا، من مركز شرطة نجع حمادي، يفيد بالعثور على " ع.م.ش " ، 76 عامًا ، مسنة ، جثة هامدة بداخل منزلها ، بها آثار خنق فى رقبتها بإيشارب ، بقرية زليتم التابعة للوحدة المحلية لمجلس قروى الغربى بهجورة ، التابعة لدائرة المركز .
وأثبتت التحريات الأولية أن وراء ارتكاب الواقعة " م.م "، 28 عاما، حفيدها، لمروره بأزمة نفسية سيئة ، وأقدم على قتلها بسبب قيمها بوضعه داخل مصحة نفسية منذ فترة لتلقى العلاج ، وبمجرد أن خرج من المصحة قام بقتلها، واعترف بإرتكاب الواقعة بسبب أنه يخشى تنمر أصدقائه فى المنطقة، بعد أن انتشر خبر دخوله المصحة بينهم.
تم تحرير محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة لتولى التحقيقات.
إيحاءات جنسية.. حبس شيري هانم وزمردة 15 يوما على ذمة التحقيقات
قرر قاضي المعارضات بمحكمة جنح مدينة نصر تجدبد حبس المتهمتيْنِ «شريفة» -وشهرتها «شيري هانم»- و«نورا» -وشهرتها «زمردة»- لاتهامهما بالاعتداء على مبادئ وقيم أسرية في المجتمع المصري، وانتهاكهما حُرمة الحياة الخاصة، ونشرهما بقصد التوزيع والعرض صورًا ومقاطع مصورة خادشة للحياء العام، وإعلانهما دعوة تتضمن إغراء بالدعارة ولفت الأنظار إليها، واعتياد إحداهما ممارسة الدعارة وتحريض الأخرى لها ومساعدتها على ذلك وتسهيلها لها، وإنشائهما وإدارتهما واستخدامهما حسابات خاصة بالشبكة المعلوماتية بهدف ارتكاب تلك الجرائم ١٥ يوما على ذمة التحقيق .
حيث كانت «وحدة الرصد والتحليل» بـ«إدارة البيان بمكتب النائب العام» قد رصدت غضب رواد التواصل الاجتماعي مما تنشره المتهمتين من مقاطع تتضمن إيحاءات جنسية وسبابًا وعبارات تخدش الحياء بمواقع التواصل الاجتماعي، وتلقت عدة مطالبات بإلقاء القبض عليهما والتحقيق معهما عبر الصفحة الرسمية لـ«لنيابة العامة» بموقع «فيس بوك»، وعبر خدمة الشكاوى الإلكترونية لـ«النيابة العامة»، وتزامنًا مع ذلك تبينت «الإدارة العامة لحماية الآداب» بـ«وزارة الداخلية» -من خلال المتابعة والتحريات- انتشار المقاطع المصورة المذكورة للمتهمتين بمواقع التواصل الاجتماعي المختلفة؛ بقصد التربح منها من خلال رفع نسب مشاهدتها، مما أثار غضب رواد تلك المواقع، وقد أمكن للتحريات تحديد هويتهما ومحل تواجدهما، فألقي القبض عليهما وأحيلا إلى «النيابة العامة» لاستجوابهما.
هذا، وقد شاهدت «النيابة العامة» المقاطع التي نشراها بالمواقع المذكورة، واستجوبتهما، فأقرت إحداهما بإنشائهما قناة بأحد مواقع التواصل للتربح منها من خلال نشر مقاطع وضعا لها عناوين تتضمن إيحاءات جنسية وألفاظًا نابية؛ لرفع نسب المشاهدة لها، ومِن ثَمَّ التربح منها، بينما أقرت الأخرى باعتيادها ممارسة الدعارة باستخدام مواقع التواصل الاجتماعي، واستغلال ما حققتاه من شهرة من خلالها.
وقد تبينت «النيابة العامة» من فحص هاتف الأخيرة العديدَ من المحادثات والرسائل الجنسية، وطلبها من البعض تحويلات نقدية لممارسة الدعارة، كما طالعت «النيابة العامة» بإرشاد المتهمة التحويلات البنكية التي تلقتها عبر أحد المواقع بالشبكة المعلوماتية.