قرار مهم من الصحة العالمية بشأن علاج كورونا بالكلوروكين
كتب أحمد المالحقال الدكتور أمجد الخولي، استشاري الوبائيات، منظمة الصحة العالمية، إن أصحاب المرضى المزمنة من أكثر الفئات المعرضون لخطورة مضاعفات فيروس كورونا المستجد، مشيراً إلى ضرورة اتباع الإجراءات الوقائية لحمايتهم من الإصابة بفيروس كورونا ونصح أصحاب الأمراض المزمنة بضرورة الاكتشاف المبكر وطلب العلاج بشكل سريع تفادياً لمضاعفات الفيروس.
وأكدت الدكتورة مها طلعت، المستشارة الإقليمية للوقاية من العدوى ومكافحتها بمنظمة الصحة العالمية، أن فيروس كورونا غير مخلق في المختبرات ولكنه فيروس حيوانى الأصل ينتقل للإنسان، مشيراً إلى أهمية السيطرة على الفيروس بإتباع اإجراءات الوقائية والاحترازية وتابعت : اوقفنا علاج الكلوروكين وعقارين أخرين لعدم جدواهم في العلاج .
وكانت منظمة الصحة العالمية كشفت أن نُظُم ترصُّد الإنفلونزا فى إقليم شرق المتوسط، بالغة الأهمية فى دعم اكتشاف حالات فيروس كورونا كوفيد-19 المُشتبه فيها والمؤكدة، محذرة من تعطل ترصد الأنفلونزا الروتينى بسبب جائحة كورونا، مما يجعلنا غير مستعدين إذا حدثت جائحة جديدة للأنفلونزا.
موضوعات ذات صلة
- أول تعليق لـ الصحة العالمية بشأن قرار تنظيم الحج هذا العام
- خبر صادم من الصحة العالمية بشأن إصابات كورونا
- رسالة حب من علي معلول لـ زوجته في عيد ميلادها (صورة)
- 6 نصائح للتخلص من الوزن الزائد .. تعرف عليها
- يقوي المناعة .. الصحة تنصح بتناول البطيخ
- بعد إعلان خطوبتها.. أمينة خليل مطلوبة على جوجل
- صندوق النقد: أزمة كورونا فرصة لا تتاح إلا مرة في القرن
- ارتفاع إصابات كورونا في سويسرا إلى 33.1 ألف
- مواعيد مباريات اليوم الخميس 16 يوليو 2020 والقنوات الناقلة
- مصطفى درويش: إحنا 100 مليون مقاتل مستعدين للتضحية
- كورونا في مصر.. الإصابات تقترب من 85 ألفا والوفيات تتخطى 4 آلاف
- بيان الصحة: 913 إصابة جديدة بفيروس كورونا و59 وفاة
وقال الدكتورة أحمد المنظرى المدير الإقليمى لشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية، فى إطار النُّظُم الحالية لترصُّد الإنفلونزا، يأخذ العاملون الصحيون عينات من المرضى الذين يلتمسون علاجاً لأمراض شبيهة بالإنفلونزا ولعدوى تنفسية حادة وخيمة، ونجحت المواقع الخافرة لترصُّد الإنفلونزا، الموجودة بجميع بلدان الإقليم، فى الكشف عن المرضى المصابين بفيروس كورونا "كوفيد-19"، وضمان الإبلاغ عن حالات الإصابة وتشخيصها وعلاجها على الوجه الصحيح من أجل الحد من انتشار المرض وتوجيه جهود الاستجابة.