شكري لنظيره الصيني: متمسكون بوحدة ليبيا
أكد وزير الخارجية، سامح شكري، خلال اتصال مع نظيره الصيني، تمسك القاهرة بوحدة ليبيا وسلامة أراضيها عبر العمل للتوصل إلى حل سياسي للأزمة ومساندة بناء المؤسسات الوطنية الليبية، وذلك حسبما أفادت فضائية "سكاي نيوز" في خبر عاجل منذ قليل.
وكان وزير الخارجية سامح شكرى، أجرى سلسلة من الاتصالات الهاتفية مع كل من "جوزيب بوريل" الممثل الأعلى للشئون الخارجية والسياسة الأمنية للاتحاد الأوروبي ونائب رئيسة المفوضية الأوروبية، و"لويجي دي مايو" وزير خارجية إيطاليا، و"نيكوس دندياس" وزير خارجية اليونان، و"إيفاريست بارتولو" وزير خارجية مالطا.
وصرح أحمد حافظ، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن الوزير شكري تناول تفصيلاً خلال تلك الاتصالات كافة جوانب الرؤية المصرية إزاء الأوضاع في ليبيا، منوهاً بخطورة المشهد الراهن لاسيما في ظل تصعيد غير مسؤول من خلال عمليات نقل للمقاتلين والإرهابيين إلى ليبيا بهدف زعزعة الاستقرار في المنطقة واستهداف الدول العربية وأمنها القومي ومقدرات شعوبها.
وفي ذات السياق، أكد الوزير شكري خلال مجمل اتصالاته على أن الاستقرار والأمن المنشوديّن في ليبيا لن يتحققا إلا من خلال العمل بكل جدية نحو وقف إطلاق النار وتحقيق حل سياسي تفاوضي ليبي/ليبي، وهو الأمر الذي يمهِّد له "إعلان القاهرة" باعتباره خطوة هامة نحو استكمال مسار برلين السياسي.
كما أشار إلى أن ذلك يستوجب أيضاً ضرورة التكاتُف من أجل التصدي بحزم لكافة التدخلات الخارجية في ليبيا.



 (2).jpg)
ترامب: الصفقة التجارية مع الصين تهمني الآن
بكري: مصر لا تريد حربا في ليبيا ولكن
الجيش الوطني الليبي ينشر منظومة صواريخ دفاعية في سرت والجفرة
ليبيا: 88 إصابة جديدة بكورونا
تراجع جديد .. تركيا: لا نريد حربا مع مصر
المسمارى: نعد العدة لتحرير الوطن
البرلمان الليبي: ندعم التدخل المصري في ليبيا لصد العدوان التركي
سامح شكري: لا بد من وقف إطلاق النار في ليبيا والتصدي لنقل الإرهابيين
البرلمان الليبي يوجه رسالة مهمة لـ الجزائر .. تعرف عليها
بومبيو يبحث مع جونسون في لندن ملفي الصين وإيران
برلماني: الموافقة على إرسال قوات لليبيا ليست إعلان حرب
برلماني: التدخل العسكري في ليبيا يحافظ على الأمن القومي

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان