أوباما يدعو الامريكيين للمشاركة فى الانتخابات الرئاسية 2020
أحمد عبداللهأكد الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، دعمه إلى المحتجين السلميين في جميع أنحاء الولايات المتحدة، مشددا في الوقت ذاته على أهمية المشاركة الهادفة في الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة التي من المقرر تنظيمها في نوفمبر 2020.
وقال باراك أوباما عبر حسابه الرسمي على تويتر: "بينما يمارس الناس حقهم في الاحتجاج في جميع أنحاء البلاد- دع المسارات التي لا يمكن إنكارها لتقدمنا تكون دليلاً للمضي قدمًا: احتجاج سلمي ومستدام؛ تنظيم استراتيجي ملتزم؛ والمشاركة الهادفة والساحقة في صناديق الاقتراع".
باراك أوباما عبر تويتر اليوم
موضوعات ذات صلة
- بسبب إيران.. واشنطن تدرس فرض عقوبات على أوروبا
- إيفانكا تدافع عن والدها: واشنطن لم تغير ترامب
- ترامب يعلن عن صفقة لشراء 150 مليون فحص سريع لكورونا
- ترامب يعلن قبول ترشحه لانتخابات الرئاسة الأمريكية
- لهذا السبب .. أمريكا تستعد للسحب من احتياطي النفط للطوارئ
- أول تعليق من ترامب على أزمة اليونان وتركيا
- ترامب يعلن نشر قوات الحرس الوطني بويسكونسن للسيطرة على الاحتجاجات
- رسميا.. مرتضى منصور يعلن تجديد أوباما للزمالك
- ترامب يكشف مفاجأة مدوية بشأن فيروس كورونا
- ترامب لـ بايدن: أنت مجنون
- ترامب متهما الديمقراطيين: يعملون على سرقة الانتخابات
- لا يريدون الله .. ترامب يهاجم الديموقراطيين
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما دعمه لـ جو بايدن المرشح الرئاسي الأمريكي المحتمل الذي من المقرر أن يخوض السباق الانتخابي أمام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وقال باراك أوباما عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" :"علينا أن ننتخب جو بايدن الذي يحمي الحالمين، ويخلق في النهاية نظامًا يستحق هذه الأمة". ورد عليه جو بايدن المرشح الرئاسي الأمريكي المحتمل، قائلا :" شكرا باراك أوباما.. لن نتوقف حتى يشعر كل حالم بالأمان في هذا البلد".
كما أعرب الرئيس الامريكى السابق باراك أوباما، عن سعادته اختيار جو بايدن، المرشح الديمقراطي في انتخابات الرئاسة الأمريكية السيناتور كامالا هاريس، نائبا للرئيس واصفا ذلك الاختيار بالمثالى.
وكتب أوباما، عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعى فيس بوك:"اختيار نائب الرئيس هو أول قرار مهم يتخذه الرئيس، عندما تكون في المكتب البيضاوي ، فإن الموازنة بين أصعب القضايا والخيار الذي ستتخذه سيؤثر على حياة وسبل عيش البلد بأكمله، فيكون بحاجة إلى شخص يتجاوز تركيزه المصلحة الذاتية للنظر في حياة الآخرين وآفاقهم".