ترامب يشيد بالإجراءات الاقتصادية بين صربيا وكوسوفو
أشاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب باتفاق صربيا وكوسوفو على السعي لإقامة علاقات اقتصادية ووصفه بأنه "انفراجة كبيرة" لكن البلدين اللذين أعادا التأكيد على تعهدهما بمد طريق سريع وخط للسكك الحديدية أحجما عن التحرك صوب التطبيع السياسي.
وقال ترامب، متحدثا في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض وسط زعيمي البلدين، إن صربيا التزمت أيضا بنقل سفارتها إلى القدس وإن كوسوفو وإسرائيل اتفقتا على إقامة علاقات دبلوماسية.
وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوشيتش للصحفيين إن خلافات كثيرة لا تزال قائمة بين صربيا وإقليمها السابق الذي أعلن الاستقلال في عام 2008 لكنه أوضح أن اتفاق الجمعة خطوة كبيرة إلى الأمام.
وأبلغ فوشيتش وسائل إعلام صربية في وقت لاحق أن اتفاق صربيا كان مع الولايات المتحدة وليس كوسوفو.
ورحب رئيس وزراء كوسوفو عبد الله هوتي أيضا بالإجراءات وقال إنه ينبغي أن تؤدي إلى اعتراف متبادل بين البلدين.
وقال ترامب "نعهدت كل من صربيا وكوسوفو بالتطبيع الاقتصادي... بالتركيز على خلق الوظائف والنمو الاقتصادي، يمكن للبلدين التوصل إلى انفراجة كبرى".
ووصف محللون سياسيون الاتفاق بأنه مخيب ومبهم.
وقال جاسمين مويانوفيتش المحلل السياسي المتخصص في شؤون شرق أوروبا "في رأيي هذا استئناف للحوار بين الطرفين. إنه مفيد للمنطقة لكنه ليس انفراجة كبيرة".
وقال ادوارد جوزيف زميل جامعة جون هوبكينز "هو مبهم في معظمه حتى أنه غير واضح فيما يخص الأمور الاقتصادية".



 (2).jpg)
الشرطة الأمريكية تقتل شرطيا قتل متظاهرا أسود البشرة
إسرائيل تعترف بكوسوفو كدولة مستقلة
اتفاق بنقل السفارة الي القدس .. دولة تعلن التطبيع مع إسرائيل
عبر البريد.. ترامب يوجه رسالة مهمة للناخبين
تحسن شعبية ترامب قبل شهرين من الانتخابات الأمريكية
تعرف على موعد بدء محاكمة مستشار ترامب السابق
ترامب: المحتجون في واشنطن بلطجية
إيفانكا تدافع عن والدها: واشنطن لم تغير ترامب
ترامب يعلن عن صفقة لشراء 150 مليون فحص سريع لكورونا
ترامب يعلن قبول ترشحه لانتخابات الرئاسة الأمريكية
لهذا السبب .. أمريكا تستعد للسحب من احتياطي النفط للطوارئ
أول تعليق من ترامب على أزمة اليونان وتركيا

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان