طارق شوقي يقدم حلولاً للطلاب خلال العام الدراسي بسبب كورونا .. فيديو
أكد الدكتور طارق شوقي ، وزير التربية والتعليم، أن هناك حالة من الجدل يثيرها البعض خاصة من أولياء الأمور الذين لديهم قلق وخوف على أبنائهم من التعرض للإصابة بفيروس كورونا ، مؤكدًا أنه سيكون لديهم اختيارات من الممكن أن يقوموا بها إما أن يسمحوا لأبنائهم بالتواجد والحضور بشكل مُنتظم في المدارس.
وأضاف "شوقي" خلال مداخلة هاتفية لبرنامج مساء dmc عبر فضائية dmc أنه يمكن لأولياء الأمور طلب استثناء للطالب بعدم التواجد خلال العام الدراسي بالكامل لن نحاسبه أن العام الدراسي ضاع عليه ومن لممكن أن يكمل العام الدراسي الذي يليه.
وتابع وزير التربية والتعليم أنه أيضا يمكن لأولياء الأمور أن يحول أبناءه إلى طالب منازل هذا العام فقط وان يقوم الطالب بتعليم نفسه بطريقته سواء من القنوات التعليمية أو التفاعلية ومنصات التعليم ومن الممكن أن يتم امتحان الطالب بشكل عادي.
وأشار "شوقي" إلى أن كثيرًا من المدارس الحكومة ستكون الكثافات بها أقل من المدارس الخاصة وهو ما سيُقلل من الإصابات.
وقال وزير التربية والتعليم إن القنوات التعليمية التى تم فتحها ستجعل الطالب يصل إلى المادة وهم في بيوتهم مؤكدا أنه سنعمل على زيادة القنوات وسيكون واحدة للتعليم الفنى وواحدة لمراحل التعليم العام.



 (2).jpg)
طارق شوقي: نحقق في واقعة رفض دخول فتاة للمدرسة بسبب الحجاب
لحماية الضيوف من كورونا,, اِعرف إجراءات السلامة للمهرجان الجونة
تواضروس: الكنيسة أقدم كيان شعبي على أرض مصر
بداية الشتاء.. الصحة تشدد على استمرار اتباع الإجراءات الوقائية
ميلان يعلن إصابة أشرف حكيمي بكورونا
طارق شوقي يكشف تفاصيل دعم الدولة للمعلم
قفزة حادة في وفيات كورونا.. إيطاليا تسجل ارتفاعًا قياسيًا للإصابات
الأربعاء المقبل.. البناء والكيماوية يناقشان كيفية مواجهة كورونا
بسبب كورونا.. أبوالغيط: تراجع إيرادات شركات الطيران بـ36 مليار دولار
أنت جعجاع وسبب كل دا.. جماهير الزمالك تنقلب على مرتضى منصور
البسوا الكمامة.. مدبولي: بالإجراءات الاحترازية للوقاية لمواجهة كورونا
كورونا يثير الذعر في مدرسة بالمنوفية.. تفاصيل الاشتباه في إصابة 5 طلاب بـ تلا

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان