توفى منذ 34 سنة.. موتى يصوتون فى الانتخابات الأمريكية
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة الأمريكية على نطاق واسع ورقة اقتراع عبر البريد لشخص يدعى "ويليام برادلي" في مدينة ديترويت بولاية ميتشجان، تبين وفاته في العام 1984.، ما يعزز الشكوك حول وجود أخطاء في طريقة التصويت المبكر عبر البريد فى الانتخابات التى يتابعها كل سكان الأرض.
وانهالت آلاف التغريدات التى تؤيد رواية حدوث خروقات كثيرة عبر آلية التصويت عبر البريد.، يشار إلى أن الديمقراطيين يفضلون آلية التصويت فى انتخابات الرئاسة الأمريكية عبر البريد.
موضوعات ذات صلة
- نادي القضاة عن واقعة طفل المرور: البعض يستخدمها ذريعة للنيل من رجالنا الشرفاء
- عاجل.. بايدن يحصل على 69 مليونا و543 ألفا و71 صوتا حتى الآن
- عاجل .. حاكم أريزونا: لم نبدأ فرز أوراق التصويت المبكر حتى الآن
- ترامب يتقدم على بايدن في بنسلفانيا بعد فرز 80% من الأصوات
- السماح لمصابي كورونا بالتصويت فى انتخابات الرئاسة الأمريكية
- ترامب يصف نتائج الانتخابات بالاستثنائية
- بايدن: أسير على المسار الصحيح للفوز برئاسة أمريكا
- ترامب يعلن فوزه بالانتخابات الأمريكية
- كارثة في الانتخابات الأمريكية.. السلطات تطالب مصابي كورونا بالنزول للتصويت
- خلال دقائق.. CNN: ظهور النتائج الأولية لبعض الولايات الأمريكية
- الانتخابات الأمريكية.. بدء فرز أصوات الناخبين في ١٥ ولاية
- ترامب يؤكد فوزه في الانتخابات الأمريكية
وفى وقت سابق، هاجم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الانتخابات الأمريكية، وذكرت صحيفة جارديان البريطانية، أن دعوات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للجوء إلي المحكمة العليا للبت في نتائج الانتخابات التي ينافس فيها المرشح الديمقراطي جو بايدن، يعيد للأذهان سيناريو 35 يوما من الفوضي عاشتها الولايات المتحدة في الانتخابات التي أعيد الفرد فيها بين جورج بوش وآل جور، والتي انتهت بفوز الأول. ودعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى تسوية انتخابات الرئاسة 2020 في المحكمة العليا بعد إثارته الجدل بسبب تصريحاته بشأن التلاعب في التصويت والفرز للأصوات المبكرة في مكاتب البريد التي طالما رفضها. وأشارت تقارير إعلامية، إلى أن ترامب وصف النظام الانتخابى بـ"الفاسد"، بسبب تزوير الانتخابات الرئاسية لصالح منافسه "جو بايدن"، حيث حذر ترامب لمؤيديه في أحد خطاباته الشعب الأمريكي بالقول: "من الأفضل أن نكون حذرين وإلا سيتم انتزاعها منا"، فيما زعم لاحقا أن الأشخاص الذين ماتوا قبل 10 سنوات ما زالوا يصوتون في الانتخابات، بجانب تصويت المهاجرين غير الشرعيين أيضا في العملية.