هالة زايد: ديسمبر ويناير وفبراير الأكثر وفيات في كل عام
قالت الدكتورة هالة زايد ، وزيرة الصحة والسكان، إنها لاحظت تراخيًا فيما يتعلق بتطبيق الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا ، لافتةً إلى أن أشهر ديسمبر ويناير وفبراير من كل عام تشهد زيادة على مستوى أعداد الوفيات مقارنة بأشهر العام الأخرى، ومن ضمن الأسباب الأساسية هي زيادة الأمراض التنفسية .
وأضافت «زايد» خلال مداخلة هاتفية في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع علي قناة "أون أي" الفضائية، أنه يجب علي المواطن باتباع الاجراءات الاحترازية والوقائية ضد فيروس كورونا عن الوقت السابق.
وتابعت وزيرة الصحة والسكان، أن مع دخول فصل الشتاء وانخفاض درجة الحرارة بداية العام الدراسي يقل تعرض المواطنين للاماكن المفتوحة ويزيد الإقبال على الأماكن المغلقة وتزيد فترة البقاء في المنزل".
وتابعت وزيرة الصحة والسكان، أن التعرض للأماكن المغلقة لفترة طويلة دون تطبيق الإجراءات الاحترازية تعتبر أكثر العوامل المؤدية إلى زيادة الإصابات.
ووجهت الدكتورة هالة زايد، حديثها إلى المواطن قائلة: "مش معقول الدولة هتراقب المواطن هل هو ملتزم أم لا".
وأشارت إلى أن الدولة طبقت إجراءات متوازنة خلال الفترة الماضية، لكن يجب على المواطن ان يزيد من التزامه بالإجراءات الاحترازية مثلما كان الحال عليه في شهري إبريل ومايو.



 (2).jpg)
أحمد موسى: يكشف سر خسارة ترامب في الانتخابات الأمريكية
أحمد موسى يوضح الحل السحري لمواجهة فيروس كورونا
زايد: التعاقد مع كوفاكس لتوفير لقاح كورونا لمصر فور ثبوت فاعليته
عاجل.. الرئاسة الجزائرية تكشف تطورات الحالة الصحية لـ تبون
عاجل.. الصحة: مصر مستعدة لمواجهة موجة كورونا الثانية
هل يمكن الإصابة بـ كورونا والأنفلونزا معا؟.. وزيرة الصحة تجيب
وزيرة الصحة تحذر من وقوع كارثة: الوفيات والإصابات ستزيد 3 أضعاف
أكثر عرضة للإصابة.. هالة زايد تحذر العاملين في أماكن مغلقة
عاجل.. وزيرة الصحة تحسم موقفها النهائي من غلق المدارس بسبب كورونا
أول تعليق من هالة زايد وزيرة الصحة بعد الإدلاء بصوتها في انتخابات النواب
وفاة المخرج فيرناندو سولاناس متأثرا بفيروس كورونا
الصحة: 208 إصابات جديدة و12 حالة وفاة بفيروس كورونا

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان