اختفاء مدن مصير من على الخريطة.. البحوث الفلكية توضح حقيقة الأمر
أحمد أبوضيفقال الدكتور جاد محمد القاضي، رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية الجيوفزيقية التابع لوزراة التعليم العالي والبحث العلمي، إنّ المعهد يمتلك العديد من الإمكانيات العلمية والجهزة الحديثة التي تمكنه من مراقبة ومتابعة التغيرات البيولوجية المتغيرة، مؤكداً أن حجم الأخبار التي تترد عن اختفاء مدن وظهور آخرى نتيجة تغيرات بيولوجية، غالبيتها مغلوطة ولا تمت للواقع بصلة.
وأوضح القاضي عدد من المعلومات حول حقيقة اختفاء عدد من المدن المصرية من على الخريطة في النقاط التالية:
- منسوب مياه البحر المتوسط يرتفع كل 100 سنة نحو 30 سنتيمترا.
موضوعات ذات صلة
- عبد الغفار يترأس الاجتماع الأول لصندوق رعاية المبتكرين والنوابغ
- القومي للمرأة ينظم ندوة مخاطر الزواج المبكر للأطفال بالفيوم
- خالد عبد الغفار: الرئيس يتابع كل الملفات بدقة كبيرة.
- عاجل.. التعليم العالي: بدء التجارب السريرية للقاحي كورونا خلال شهر
- تحت شعار مصر أولا.. لا للتعصب.. افتتاح دورى الوزارات الأول
- التعليم العالي: مستعدون لامتحانات الفصل الدراسي الأول
- التعليم العالي: إصابات كورونا في الجامعات ليست مقلقة
- عاجل.. شرق القاهرة يشهد هزة أرضية بقوة 3 ريختر
- البحوث الفلكية: غدا مشهد بديع عند اقتران القمر مع المشترى وزحل
- التعليم العالي عن اختيار 396 عالما في قائمة ستانفورد: لدينا كنوز في الجامعات
- التعليم العالي: مصر تقدمت 9 مراكز فى التصنيف العالمي خلال 2020
- الوزراء لا نية لالغاء امتحانات الميدتيرم بالجامعات
- 27 محطة جيودسية تهتم برصد حركات القشرة الأرضية.
- وجود مرصد مغناطيسي في أسوان بجانب المرصد المغناطيسي الموجود في الفيوم.
- الدراسات والأبحاث العلمية أثبتت أن مصر لم تكن موجودة منذ 250 مليون عام.
- شاطئ البحر المتوسط كان عند مدينة الخرطوم بالسودان.
- جبل المقطم كان قاع البحر المتوسط منذ أكثر من 250 مليون سنة.
- الدورة الجيولوجية بملايين السنوات.
- الدلتا موجودة على الصفاح التكتونية، وهي لها حركتان، الأولى تبعد عن الجزيرة العربية والأخرى تهبط تحت الصفيحة الأوروبية، وهي السبب الذي سيأتي بالدورة العمرية الـ200 مليون سنة.
- تعرف الصفائح التكتونية، بأنها قطع من القشرة الموجودة على سطح الأرض والغطاء العلوي، وتسمى الغلاف الصخري، حيث تبلغ سماكة هذه الألواح حوالي 100 كم.
- ما يتردد عن اختفاء مدينة الإسكندرية وعدد من المدن في الدلتا، نتيجة ارتفاع منسوب مياه البحر المتوسط خلال سنوات، ما هي إلا شائعات.