عاجل ..السبب الحقيقي لإطلاق صفارات إنذار طهران
ذكرت صحف ومواقع إخبارية إيرانية، أن انطلاق دوي صفارات الإنذار غربي العاصمة طهران كان بسبب خلل فني في أنظمة الإنذار الواقعة في حي شهرك أزمايش.
وأوضحت أن صوت صافرات الإنذار انقطع بعد عدة دقائق بعد انتشار حالة من الذعر في العاصمة طهران، وسط حديث عن سقوط طائرة تركية فوق مطار الخميني، إلا أن هذه الأنباء تبين عدم صحتها، وفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
ونقل التليفزيون الإيراني الرسمي عن مدير طوارئ طهران منصور درجاتي أن "تسرب المياه الناجم عن الأمطار الغزيرة الليلة في طهران إلى داخل أنظمة الإنذار في إحدى المؤسسات غرب العاصمة أدى إلى تفعيل الأنظمة وإطلاق صفارات الإنذار".
وأشار رواد مواقع التواصل الاجتماعي إلى أنهم سمعوا صوت صافرات الإنذار في مناطق غربي العاصمة، كما وردت تقارير عن انقطاع التيار الكهربائي في المنطقة وتعطل رحلات الركاب في مطار الخميني.
و نفى مطار الخميني الدولي تعرض طائرة تركية لخطر السقوط في طهران، وذكر في بيان: "الطائرة التركية غيرت مسارها نحو العاصمة الأذربيجانية باكو بسبب سوء الأحوال الجوية"، وفقا لوكالة تسنيم الإيرانية للأنباء.
وأشارت إدارة المطار إلى أن قبطان الطائرة التركية قال إنه "سيعود إلى مطار الخميني بعد تحسن الأحوال الجوية".
وأكدت الإدارة عودة الملاحة إلى طبيعتها عقب استقرار الأحوال الجوية، وأن طائرة تابعة لشركة "ماهان" قادمة من إسطنبول، وأخرى تابعة للخطوط الجوية الإيرانية "إيران آير"، هبطتا بسلام على مدرج المطار.



 (2).jpg)
كورونا يهاجم بايرن ميونخ قبل انطلاق كأس العالم للأندية
مدرب يوفنتوس: رونالدو حر في حياته الشخصية
إبراهيم عيسى: أكيد فيه رجال أعمال فاسدين ولكن لا يستحقون اللعنة
هل عرض رجل الأعمال 10 ملايين جنيه على أسرة مهندسة الغردقة؟
إطلالة جريئة.. هيدي كرم بفستان مكشوف من الظهر
قرار فرنسي صادم بداية من فبراير
تعليق ناري من عمرو أديب على الأهلاوية ومحمد أبو تريكة
معادلة صعبة.. بيتر ميمي يروي كواليس تصوير مسلسل الاختيار2
عرض مليون جنيه.. مفاجآت نارية عن طبيب الأسنان المتهم بالتحرش
تفاصيل مشادة عمرو أديب ومحام على الهواء: لأ ماتخوفنيش
عاجل.. أول تعليق من موسيماني بعد وصوله قطر
عاجل.. الإسماعيلي يعلن التعاقد مع 5 صفقات جديدة

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان