التعليم العالي: 835 بحثا مصريا تم نشرهم حول كورونا
كتب محمد عليقال الدكتور محمد الشناوي، مساعد وزير التعليم العالي والبحث العلمي لشئون العلاقات الخارجية وعضو اللجنة العليا للبحوث الإكلينيكة، أن البحث العلمي في مصر يسير بصورة جيدة تجاه الدراسات التي تجرى على كورونا «كوفيد 19»، مشيراً إلى أنه تم نشر 835 بحثا علميا حتى الآن في مجالات دولية، موضحاً أنها كانت في العديد من الدراسات التي تتعلق بالدراسات الإكلينيكة والتجارب السريرية وأبحاث على الأدوية وغيرها من الدراسات التي تسهم في الحد من إنتشار المرض .
وأكد عضو اللجنة العليا للبحوث الإكلينيكة التابعة لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أن هناك متابعة مستمرة من قبل الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي لجميع الأبحاث والملفات العلمية التي تتعلق بكورونا المستجد، لافتا إلى أن الفترة الحالية تستلزم من الجميع ضرورة الالتزام بتطبيق الإجراءات الاحترازية، مؤكداً أنها خير وقاية من الإصابة بالمرض.
من جانبها، أكدت الدكتورة وجيدة أنور، عضو اللجنة العليا للفيروسات التنفسية، أنه يجب على الجميع عدم التهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية تجاه المرض، مؤكدة أن الفترة الماضية شهدت إصابة العديد من الفئات خاصة الشباب من صغار السن، موضحة أنه لا يمكن أن يتم منح الثقة والاطمئنان من الإصابة بالمرض، حتى يتم تحصين ما لايقل عن 70% من المواطنين.
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. الصحة: لقاح كورونا مجانا لغير القادرين فقط
- عاجل.. سيد رجب ينفي تدهور صحته بعد إصابته بـ كورونا
- معيط يوجه دعوة إلى أصحاب المشروعات الصغيرة
- عاجل.. وصول أول رحلة طيران قادمة من ألمانيا تصل الغردقة
- عاجل.. ماليزيا تدرس إلغاء إجراءات الحجر الصحي
- 1333 إصابة بكورونا في النمسا
- روسيا تطور تقنية للتعامل السريع مع أي تغير لكورونا
- بينها دولتان عربيتان.. أعلى 10 دول آسيوية في وفيات كورونا
- الصين ترخص ثاني لقاحاتها ضد كورونا
- الفيروسات تحذر المواطنين: لا تستهينوا بإجراءات كورونا
- الصحة: ارتفاع معدل الشفاء من كورونا لـ78.2%
- الصحة العالمية: عدد لقاحات كورونا يفوق الحالات
وأوضحت عضو اللجنة العليا للفيروسات، أن نسب الإشغالات بالمستشفيات المخصصة لعزل كورونا انخفضت عن الفترة الماضية، مرجعة ذلك إلى الإجراءات المشددة التي اتخذتها الحكومة المصرية وساهمت في الحد من انتشاره، تمثلت في التشديد على ارتداء الكمامة في جميع الأماكن العامة، وكذلك تطبيق التباعد الاجتماعي، فضلاً عن الابتعاد عن الأطعمة المكشوفة خارج المنزل.