وصول حاملة الطائرات الفرنسية شارل ديجول إلى الخليج
وصلت حاملة الطائرات الفرنسية شارل ديجول إلى مياه الخليج في إطار مهمة لمكافحة تنظيم ”داعش” الإرهابي، وتعزيز ”حرية الملاحة” في مناطق بحرية شهدت توترا متزايدا.
وحسبما أفادت وكالة أنباء ”فرانس برس”، غادرت الحاملة ميناء طولون جنوب شرق فرنسا الشهر الماضي في مهمة جديدة إلى شرق المتوسط ومنه إلى المحيط الهندي لاحقا ضمن عملية ”شمال”، في إشارة إلى المساهمة الفرنسية في التحالف الدولي الهادف إلى التصدي لتنظيم ”داعش”.
وقال قائد المجموعة البحرية الجوية المرافقة لحاملة الطائرات مارك أوسيدا إن ”المهمة تشمل إظهار أننا قادرون على نشر مجموعة حاملة الطائرات الهجومية أينما قررنا”.
وأضاف أن رسالة هذه العملية هي إعادة التأكيد على ”حرية الملاحة”، طبقا لما أكدته وزارة الجيوش الفرنسية عند إعلانها المهمة.
وقال الجنرال الفرنسي في العاصمة الإماراتية أبو ظبي: ”أستطيع أن أؤكد بما رأيناه، أننا فعلنا ذلك دون أي عائق”.
وتأتي هذه المهمة التي أطلقت عليها تسمية ”كليمنصو 21” بعد مرحلة من التوتر في شرق المتوسط، فيما تكرر الولايات المتحدة والسعودية اتهام إيران بإعاقة حرية الملاحة في الخليج.
وعلاوة على فرقاطتين وسفينة إمداد وغواصة فرنسية، ترافق حاملة الطائرات فرقاطة بلجيكية وفرقاطة يونانية ومدمرة أمريكية.
وكانت وزارة الجيوش الفرنسية قد ذكرت أن طاقم الحاملة المكون من 1200 بحار تلقوا اللقاح المضاد لفيروس كورونا، وأن ثلثي الطاقم كانوا قد أصيبوا بالفيروس العام الماضي.



 (2).jpg)
بايدن: نأمل في استقرار منطقة شرق البحر المتوسط
المؤشر نيكى يرتفع 1.18% فى بداية التعامل بطوكيو
أبي أحمد: إريتريا وافقت على سحب قواتها من إقليم تيجراي
حصاد مؤسسة البنك التجاري الدولي لعام 2020
ميركل تطالب الشركات بتوفير اختبارات كورونا لعامليها
محمد صلاح يقود المنتخب الوطني أمام كينيا
هاني سعيد: أتمنى التوفيق لمنتخب مصر أمام كينيا
موسيماني يكلف جونسون بمتابعة مباراة مصر وكينيا
مفتي الجمهورية يستقبل سفير الإمارات بالقاهرة
فرض حظر التجول في عمان بسبب فيروس كورونا
رئيس الوزراء يتابع جهود تبسيط إجراءات الإفراج الجمركي عن البضائع بالموانئ
الفاتيكان يخفض رواتب الكرادلة والكهنة بسبب وباء كورونا

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان