عاجل.. مد قرارات مواجهة كورونا حتى نهاية مايو
محمد عليقرر مجلس الوزراء الاستمرار في تطبيق القرارات الصادرة عن اللجنة في اجتماعها السابق حتى نهاية شهر مايو الجاري، وذلك خلال اجتماع اللجنة العليا لإدارة أزمة فيروس كورونا، اليوم، الذي ترأسه الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، بحضور عدد من الوزراء والمسؤولين.
واستثنى قرار استمرار العمل بالإجراءات، القرار الخاص بالحدائق والمتنزهات والشواطئ العامة؛ حيث تقرر إعادة فتحها وإتاحتها لاستقبال المواطنين شريطة الالتزام، بكل حسم،بالإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا.
وترأس الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اللجنة العليا لإدارة أزمة فيروس كورونا المستجد بحضور عدد من الوزراء والمسؤولين، لمتابعة الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الحكومة اعتبارا من يوم الخميس الموافق 6 مايو الماضي، والتي تعول عليها الدولة لاستمرار السيطرة على الوضع الوبائي لانتشار كورونا في البلاد.
تقدير الموقف الوبائي لكورونا
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. الحكومة تُقرر استكمال الدراسة أون لاين لتلك الفئة من يونيو
- مدبولي يشهد توقيع 3 بروتوكولات لإنشاء حضانات في المدارس ومراكز الشباب
- عاجل.. عليا كورونا تجتمع للنظر في الإجراءات الاحترازية
- مدبولي: دراسات تجرى حاليا لتطوير ما يصلح من مصانع وشركات الغزل والنسيج
- عاجل.. مدبولي يلتقي نواب دمياط في ختام جولته بالمحافظة
- الحكومة تستأنف برنامج الطروحات قبل نهاية العام الجاري
- مدبولي يتفقد مشروع استكمال مكتبة مصر العامة بمدينة عزبة البرج
- مدبولي يتفقد مشروع تطوير منطقة الصيادين وسوق النيل الحضاري برأس البر
- رئيس الوزراء يتفقد توسعات محطة معالجة صرف صحي رأس البر
- رئيس الوزراء يتفقد عددًا من المصانع وورش الإنتاج بمدينة دمياط للأثاث
- رئيس الوزراء يتفقد أعمال توسعات كوبري الجامعة ورافد جمصة بالدقهلية
- رئيس الوزراء يبدأ جولته للدقهلية ودمياط بتفقد طريق المنصورة
كان الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية وعضو اللجنة العليا لإدارة الأزمة، قال في تصريحات إعلامية له مساء أمس، إنّ اللجنة ستجتمع قبل الخميس المقبل لمتابعة جهود مواجهة كورونا و«تقدير الموقف».
ذروة الموجة الثالثة لكورونا بمصر
وتتوقع اللجنة العلمية لمواجهة أزمة فيروس كورونا المستجد بوزارة الصحة والسكان، أن تكون الأيام المقبلة «ذروة الموجة الثالثة» من الإصابات بكورونا، وذلك عقب انتهاء شهر رمضان وإجازة عيد الفطر المُبارك التي شهدت تبادل لـ«الزيارات العائلية»، لكن غلق الشواطئ العامة والمتنزهات وغيرها من «الإجراءات الحكومية» من المتوقع أن تسفر عن مزيد من السيطرة في إصابات ووفيات كورونا بالفترة المقبلة.