الرقابة المالية: القيمة العادلة لسهم دايس في البورصة 2.70 جنيه
قالت الهيئة العامة للرقابة المالية، إن القيمة العادلة لسهم شركة دايس للملابس الجاهزة بلغت 2.70 جنيه للسهم الواحد، وذلك بعد مراجعة دراسة القيمة العادلة للسهم التي أعدتها شركة سوليد كابيتال للاستشارات المالية.
وأضافت الرقابة المالية،إن تحديد القيمة العادلة جاء في ضوء ملاحظات الهيئة على الدراسة المعدة بواسط المستشار المالي المستقل شركة سوليد كابيتال للاستشارات المالية والتي جاءت بقيمة 2.69 جنيه للسهم واستدراك كافة الملاحظات للتتوافق مع المعايير المصرية للتقييم المالي للمنشآت، وقررت البورصة إعادة التعامل على سهم الشركة.
سجلت الشركة صافي خسائر بلغ 54.73 مليون جنيه خلال العام الماضي، مقابل أرباح بقيمة 120.8 مليون جنيه خلال 2019، مع الأخذ في الاعتبار حقوق الأقلية.
وبلغت خسائر حقوق مساهمي الشركة الأم خلال العام الماضي نحو 56.92 مليون جنيه، مقابل أرباح بلغت 116.3 مليون جنيه خلال 2019، فيما سجلت حقوق أصحاب الحصص غير المسيطرة أرباحًا بلغت 2.19 مليون جنيه خلال العام الماضي، مقابل 4.5 مليون جنيه أرباحًا خلال 2019.
وتراجعت مبيعات الشركة خلال العام الماضي إلى 1.23 مليار جنيه، مقابل 1.57 مليار جنيه خلال 2019.
وعلى صعيد القوائم غير المجمعة، تحولت الشركة من الربحية إلى الخسائر بنهاية 2020 لتسجل خسائر بلغت 79.12 مليون جنيه، مقابل أرباح بقيمة 87.48 مليون جنيه خلال 2019.



 (2).jpg)
تراجع أسعار النفط مع انحسار التوقعات لعودة الصادرات الإيرانية
تباين مؤشرات الكويت في ختام جلسة الثلاثاء
الصحة: ارتفاع نسب التعافي من كورونا بمستشفيات العزل لـ73.5%
السعودية تقرر تمديد صلاحية تأشيرات الزيارة والخروج والعودة آليا
البورصة تواصل تراجعها جماعيا منتصف تعاملات الثلاثاء
رئيس الشيوخ يصل إلى جمهورية رواندا
تعرف على برنامج الأهلي في اليوم الثاني بالدوحة
وزير الخارجية الأمريكي يصل تل أبيب ويلتقي بنتنياهو
رسميًا.. هانز فليك مديرًا فنيًا للمنتخب الألماني
البابا فرنسيس يلتقي مع اللاجئين والمشرّدين
السلطات البرازيلية تلقي القبض على ”ملك الكوكايين” الإيطالي
هبوط جماعي لمؤشرات البورصة في مستهل تعاملات الثلاثاء


















محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان