الناتو: لا نخطط للانسحاب من البحر الأسود بعد حادث المدمرة البريطانية
قال جيمس أباتوراي الممثل الخاص لأمين عام الناتو لجنوب القوقاز وآسيا الوسطى، إن الحلف يعتزم الحفاظ على تواجده في البحر الأسود، وسيعزز التعاون مع الشركاء في هذه المنطقة.
وأضاف في حديث للقناة الجورجية الأولى، أن السلطات البريطانية قدمت للحلف معلومات كافية عن حادث دخول المدمرة ”Defender”، إلى المياه الإقليمية الروسية. وشدد أباتوراي على أن الحلف يعتبر القرم من أراضي أوكرانيا وليس لروسيا.
وتابع ممثل الناتو القول: ”يتمسك الحلف بموقف قوي، عندما يتعلق الأمر بحرية الملاحة وبحقيقة أن شبه جزيرة القرم - هي أوكرانية وليست روسية. خلال هذا الحادث، أظهر حلفاء الناتو ثباتا في الدفاع عن المبادئ المذكورة”.
ودعا أباتوراي روسيا، إلى إدراك أن حلفاء الناتو لن يتراجع عن موقفه في هذه القضية.
واتهم ممثل الناتو، روسيا ”بمواصلة زعزعة استقرار المنطقة”. ووفقا له، ”تنشر روسيا الأسلحة في شبه جزيرة القرم، بما في ذلك أنظمة الصواريخ، وهو ما يعقد حرية الملاحة”، وشدد على أن الحلف سيحتفظ بوجوده في البحر الأسود، لدعم الحلفاء والشركاء.
قبل أيام أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن قواتها أطلقت طلقات تحذيرية على مسار المدمرة التي انتهكت حرمة المياه الإقليمية الروسية قبالة القرم، وهددت الوزارة بقصف السفن البحرية البريطانية في البحر الأسود لاحقا، إذا مارست المزيد من الأعمال ”الاستفزازية”.



 (2).jpg)
عاجل.. بايدن يصل بروكسل لحضور قمة زعماء الناتو
أبوالغيط: 30 يونيو استعادت الدولة الوطنية من جديد
واشنطن لدول الناتو: جاء وقت تقاسم التكاليف
ستولتنبرج: الصين لا تشاركنا قيمنا وموضوعها سيناقش خلال قمة الناتو
وزير الدفاع الأمريكي يبحث مع نظرائه في الناتو ”مواجهة التحديات من روسيا والصين”
”الناتو”: سنواصل تدريب القوات الأفغانية بعد مغادرة البلاد
مقتل 7 مدنيين في هجوم شمالي أفغانستان
عاجل.. الناتو يبدأ سحب قواته من أفغانستان
وزير الدفاع الروسي يهدد الناتو
عاجل.. الناتو يعقد اجتماعا طارئا لوزراء الخارجية والدفاع وسط توتر مع روسيا
أوستن: ملتزمون بالدفاع عن أمن ألمانيا وحلفائنا في الناتو
الناتو: الحلف درع دفاع عن مليار نسمة

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان