واشنطن تبدى دعمها لإجراء دراسات إضافية حول منشأ كورونا
أ ش أأكدت الولايات المتحدة دعمها لخطط منظمة الصحة العالمية لإجراء دراسات إضافية حول منشأ فيروس كورونا، بما في ذلك في الصين من أجل فهم أفضل للوباء الحالي ومنع تفش وبائي مماثل مستقبلا.
وقال نيد برايس المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، في بيان صادر عن الوزارة، إن ذلك جاء خلال اجتماع بين وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن والمدير العام لمنظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدهانوم جيبرويسوس في مدينة الكويت التي يزورها بلينكن حاليا.
وأشار المتحدث إلى أن بلينكن شدد على أهمية مواصلة إصلاح وتقوية منظمة الصحة العالمية وبناء القدرات للتأهب للأوبئة والاستجابة لها.
موضوعات ذات صلة
- أمريكا تدعم إجراء مزيد من الدراسات حول أصول كورونا
- واشنطن: مطالبات بكين في بحر الصين الجنوبي لا أساس لها بالقانون الدولي
- الصين تدعو الولايات المتحدة إلى الكف عن «شيطنتها»
- عاجل.. حرائق غابات أمريكا تدمر مساحات واسعة من الأراضي الزراعية والمنازل
- أفغانستان تتأهب لاستعادة السيطرة على المناطق المستردة من طالبان
- أمريكا والمكسيك يفشلان في حل الصراع حول القواعد التجارية للسيارات
- فنزويلا: طائرة أمريكية تقتحم الأجواء والرئيس يعلن استعداده للتفاوض مع المعارضة
- عاجل.. فرض حظر التجول في أفغانستان لوقف زحف طالبان
- أمريكا تُقدم مساعدات إنسانية إضافية للعراق بقيمة 155 مليون دولار
- البنتاجون: واشنطن تواصل هجماتها الجوية دعمًا لقوات الأمن الأفغانية
- واشنطن: تصرفات قوات الأمن الكوبية العنيفة تفضح خوف النظام من شعبه
- أمريكا وكوريا تجددان التزامها بنزع السلاح النووي من شبه الجزيرة الكورية
وأعرب بلينكن وتيدروس عن التزامهما بالعمل سويا ومع جميع الدول الأعضاء بالمنظمة العالمية لتعزيز الأمن الصحي العالمي والوقاية من المخاطر الصحية في المستقبل.
ترتيب تصدر الدول بإصابات كورونا حول العالم
وتتصدر الولايات المتحدة دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وتركيا وروسيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وألمانيا وإسبانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
كما تتصدر الصين دول العالم من حيث عدد الجرعات التي تم إعطاؤها، تليها الولايات المتحدة ثم الاتحاد الأوروبي والهند والبرازيل والمملكة المتحدة وتركيا والمكسيك وإندونيسيا وروسيا. ولا يعكس عدد الجرعات التي تم إعطاؤها نسبة من تلقوا التطعيم بين السكان، بالنظر لتباين الدول من حيث عدد السكان.
وتجدر الإشارة إلى أن هناك عددًا من الجهات التي توفر بيانات مجمعة بشأن كورونا حول العالم، وقد يكون بينها بعض الاختلافات.
إرشادات منظمة الصحة العالمية
وأضافت منظمة الصحة العالمية أن اللقاحات توفر أملاً جديداً ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد و يتم الآن تقديم لقاحات كوفيد-19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلداً، لكن التحديات قائمة في البلدان التى تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا و اليمن.