من هو عبد الغني برادر؟.. الرئيس المتوقع لأفغانستان
محمد عباسبعد سيطرة حركة طالبان على أفغانستان، وهروب الرئيس أشرف غني، أثيرت عدة تساؤلات وتوقعات عن الرئيس الأفغاني الجديد الذى سيتولى مسؤولية الدولة في ظل حكم حركة طالبان، حيث تشير التوقعات إلى أن الملا عبد الغني برادر، رئيس المكتب السياسى لحركة طالبان، سيكون على الأرجح الشخص الذي سيتولى رئاسة أفغانستان خلال الفترة المقبلة، وفق تقرير لصحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، فمن هو عبد الغني برادر؟
من هو عبد الغني برادر؟
- رئيس المكتب السياسي لحركة طالبان الأفغانية.
- يعتقد أنه ولد عام 1968 في ولاية أورزغان بأفغانستان.
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. وزير الخارجية الروسي يدعو إلى حوار شامل في أفغانستان
- أنور قرقاش: الدول لا تبنى بالانتقام وتصريحات حركة طالبان مشجعة
- واشنطن: لا علاقة لطالبان بداعش وعلى الحركة إثبات ذلك
- جونسون يكشف عن خطة لإعادة توطين اللاجئين أفغانستان
- عاجل.. فرنسا: الوصول إلى مطار كابول صعب للغاية
- مساعد وزير الدفاع الأمريكي: مصر والولايات المتحدة تحاربان الإرهاب معًا
- متحدث طالبان: نسعى لإنهاء تجارة وزراعة المخدرات في أفغانستان
- طالبان تطمئن البعثات الدبلوماسية في كابول: لن تتعرضوا لأي أذى
- ريهام حجاج تعلق على أحداث أفغانستان
- الناتو: ماذا حدث هناك؟.. الانتقادات تتزايد لواشنطن بسبب أفغانستان
- النمسا تمنح أفغانستان 3 ملايين يورو مساعدات عاجلة
- عاجل.. مساعد وزير الدفاع الأمريكي السابق يكشف السياسة العسكرية لبلاده في الفترة المقبلة
- الرجل الثاني في حركة طالبان.
- عبد الغني برادر وجه حركة طالبان المتشدد.
- شارك في القتال ضد القوات السوفيتية بأفغانستان في ثمانينات القرن الماضي
- صهر مؤسس حركة طالبان وزعيمها الأول الملا محمد عمر، وشارك معه في تأسيسها.
- تولى مراكز قيادية في الحركة، ومنها حاكم عدة ولايات خلال فترة حكم طالبان لأفغانستان بين عامي 1996 و2001.
- فر إلى باكستان مع هزيمة طالبان أمام القوات الأمريكية فى 2001.
- تم اعتقاله من قبل القوات الباكستانية عام 2010 ولمدة 8 سنوات.
- تدخل الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، للإفراج عنه للمشاركة في مفاوضات السلام.
- أبرز مفاوضي حركة طالبان في محادثات السلام السابقة فى قطر.
أول ظهور لعبد الغني برادر بعد سيطرة طالبان
- ظهر براد في تسجيل فيديو مصور، معلناً أن الأمر في أفغانستان يتصل بخدمة الشعب حالياً.
- وصل إلى مدينة قندهار جنوب أفغانستان أمس بعد يومين من سيطرة الحركة على البلاد.
يشار إلى أن حركة طالبان نجحت فى السيطرة على الولايات الأفغانية في غضون عشرة أيام، كما تمكنت من دخول القصر الرئاسى في العاصمة كابول الأحد الماضى، حيث بعثت الحركة برسالة طمأنة للشعب الأفغاني الذي احتشد عدد كبير منه في مطار كابول للهروب من البلاد، تزامناً مع إجلاء الولايات المتحدة الأمريكية لرعايها، قبل أن تعلن الحركة العفو العام وتكشف عن أنها تريد تضمين النساء فى الحكومة فضلا عن أعضاء من غير طالبان.