الصحة التونسية تنشر شروط قبول المسافرين الوافدين للبلاد
أ ش أنشرت وزارة الصحة التونسية، شروط قبول المسافرين الوافدين على تونس عبر المعابر الجوية والبحرية والبرية، والإجراءات التي يتعين تطبيقها ابتداء من غد الأربعاء الموافق 25 أغسطس الجاري.
وذكرت الصحة التونسية في بيانها، اليوم الثلاثاء، أنه يجب على جميع الوافدين من الخارج الاستظهار بشهادة مخبرية تثبت النتيجة السلبية لاختبار "بي سي آر" مرفوقة برمز الاستجابة السريعة (كيو آر كود) على ألا يتجاوز تاريخ نتيجة الاختبار 72 ساعة عند التسجيل للسفر.
وأشار البيان إلى أنه على المسافرين القادمين إلى البلاد بتعبئة نموذج بالموقع الإلكتروني https://e7mi.tn وطباعة وثيقتي المعطيات الصحية والالتزام وتسليمهما إلى المصالح الصحية بنقطة التقصي الحراري عند الوصول بالمعابر الحدودية التونسية.
موضوعات ذات صلة
- قيس سعيد: البرلمان خطر على الدولة وتشريعاته إما على المقاس أو لا تطبق
- الرئيس التونسي: المؤسسات السياسية كانت تمثل خطرًا على الدولة
- عاجل.. السعودية تجدد حرصها على أمن تونس
- فاركو يعلن التعاقد مع النيجيري سوكاري رسميًّا
- وزير خارجية تونس يشكر الكويت لهذا السبب
- فاركو يضم لاعب الصفاقسي التونسي
- الرئيس التونسي يشكر السعودية على دعمها لبلاده
- بعد إعلان تعرضه لمحاولة اغتيال.. قيس سعيد: لا مجال للعودة للوراء
- عاجل.. تونس تغلق الحدود مع ليبيا بالكامل
- النهضة التونسية تعلن تضامنها مع قيس سعيد
- القبض على شخص متهم في محاولة اغتيال الرئيس التونسي
- مصر للطيران تسير 83 رحلة جوية غدًا
يذكر أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
وتتصدر الولايات المتحدة أيضا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو (كوفيد- 19) ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.