1322 إصابة جديدة بكورونا في النمسا
كتب أحمد سعيدسجلت وزارة الصحة النمساوية ، اليوم السبت، 1322 إصابة جديدة وحالة وفاة واحدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد -19)خلال 24 ساعة.
وذكرت الوزارة - في بيان اليوم - أن إجمالي الإصابات بالفيروس بلغ 684 ألفا و541 حالة، وقد تعافى منها 659 ألفا و53 حالة بينما توفي 10 آلاف و777 حالة.
وأوضحت أنه يتواجد بالمستشفيات حاليا 429 حالة منها 109 في وحدات العناية المركزة، مشيرة إلى أنه تم توزيع 10 ملايين و415 ألفا و408 جرعات من لقاحات كورونا.
موضوعات ذات صلة
- «من الجبهة إلى الرياضة».. محطات لا تُنسى في حياة الإعلامي الكبير «حمدي الكنيسي»
- الأوقاف تعلن إزالة الملصقات في المساجد وفحص المكتبات
- الرئيس العراقي يؤكد حرصه على التنسيق مع مصر لهذا السبب
- رفع القيود عن الرئيس المالي السابق وحكومته
- النمسا تسجل 1322 إصابة بكورونا
- الرئيس الأمريكي: مستمرون في تتبع جذور كورونا
- الهند تلقّح 10 ملايين شخص في يوم واحد للحد من كورونا
- عاجل.. أزمة في الزمالك بعد التتويج بالدوري
- عاجل.. السيسي يصل إلى العراق للمشاركة في مؤتمر «بغداد للتعاون والشراكة»
- الهند: 46759 إصابة جديدة بكورونا
- روسيا تسجل أكثر من 50 ألف وفاة بفيروس كورونا خلال يوليو
- دراسة: السلالة دلتا تضاعف احتمالات علاج المصابين بالمستشفيات
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
وتتصدر الولايات المتحدة أيضا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو (كوفيد- 19) ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.