فيتنام تسجل 11692 إصابة بكورونا
أ ش أأعلنت وزارة الصحة الفيتنامية، اليوم الثلاثاء: تسجيل 11 ألفًا و692 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الساعات ال24 الماضية، ليبلغ إجمالي الإصابات في البلاد 707 آلاف و436 إصابة.
وأوضحت وزارة الصحة، حسبما أوردت وكالة أنباء (في إن إيه) الفيتنامية: أن 11 ألفًا و17 شخصًا تماثلوا للشفاء ليصل إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 475 ألفًا و343 متعافيًا.
وبحسب وزارة الصحة: تم تسجيل 240 حالة وفاة جديدة لتبلغ حصيلة الوفيات إثر الإصابة بكورونا 17 ألفًا و545 وفاة.
موضوعات ذات صلة
- جامعة المنيا تُواصل أعمال الكشف الطبي وتلقي لقاح كورونا
- اليونان تسجل 42 وفاة و3040 إصابة بكورونا
- البرازيل تسجل 7884 إصابة و203 وفيات بكورونا
- الأمم المتحدة تحتفل باليوم الدولي للسلام
- السفارة الألمانية: تسليم أكثر من 850 ألف جرعة لقاح استرازينيكا لمصر
- العراق يسجل 3081 إصابة جديدة و42 وفاة بكورونا
- فلسطين تسجل 17 وفاة و1977 إصابة جديدة بفيروس كورونا
- خلال 3 أيام.. 8 آلاف مواطن تلقوا لقاح كورونا بالمنوفية
- فيتنام تدرس استخدام الخلايا الجذعية و البلازما لعلاج مرضى كورونا
- نيبال تسجل 1036 إصابة جديدة بكورونا
- الجزائر: 166 إصابة جديدة بكورونا
- كوريا الجنوبية تسجل 1729 إصابة جديدة بكورونا و4 وفيات
جدير بالذكر: أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
كما تتصدر الولايات المتحدة أيضًا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية: إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو "كوفيد- 19" ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.