160 وفاة وألفيّ و197 إصابة بكورونا في جنوب إفريقيا
أ ش أأعلنت سلطات الصحة في جنوب إفريقيا، اليوم الثلاثاء، تسجيل 160 حالة وفاة، وألفيّ و197 إصابة بفيروس "كورونا" المستجد على مستوى البلاد خلال الساعات الـ24 الماضية.
وارتفع بذلك إجمالي الوفيات المرتبطة بـ"كوفيد-19" المسجلة في جنوب إفريقيا -الأكثر تضررًا من الفيروس في القارة- إلى 86 ألفًا و376 حالة منذ ظهورالوباء، فيما بلغ العدد التراكمي للإصابات المسجلة خلال نفس الفترة مليوني و886 ألفا و331 إصابة.
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
وتتصدر الولايات المتحدة أيضا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. برشلونة يقدم لاعبنا علي زين لوسائل الإعلام
- أشرف حكيمي: إسبانيا مسقط رأسي.. وسعيد بالتواجد مع باريس
- مواقفه لا تنسى.. وداعًا المشير محمد حسين طنطاوي صاحب البطولات الخالدة
- محافظ أسوان يعتمد دفعة جديدة من طلبات التصالح في مخالفات البناء
- بعد شائعات تدريبه برشلونة.. تين هاج: لا أفكر في الرحيل
- عاجل.. إصابة 23 عاملًا بالاختناق بعد تسرب مادة كيمائية بمصنع ملابس
- وزير خارجية تونس: موقفنا من سد النهضة لا يستهدف أي طرف
- مران الزمالك.. جلسة بين كارتيرون واللاعبين وتألق السعيد
- هل نشر فيديوهات المنتحر انتهاك لحرمة الميت؟
- لبنان يسجل 652 إصابة جديدة بكورونا و6 حالات وفاة
- جوارديولا يعلن تشكيل مانشستر سيتي لمواجهة وايكومب
- تشكيل إنتر أمام فيورنتينا في الدوري الإيطالي
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو (كوفيد- 19) ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.