النمسا تسجل 2145 إصابة جديدة بكورونا
أ ش أسجلت وزارة الصحة النمساوية 2145 إصابة جديدة و8 حالات وفاة بفيروس كورونا خلال 24 ساعة.
وذكرت الوزارة - في بيان اليوم السبت - أن إجمالي الإصابات بالفيروس بلغ 734 ألفا و302 حالة، وارتفع إجمالي الوفيات إلى 10 آلاف و961 حالة.
وأوضح البيان أنه يتواجد بالمستشفيات للعلاج 864 حالة منها 227 حالة فى وحدات العناية المركزة، بينما تم توزيع 10 ملايين و781 ألفا و434 جرعة من لقاحات كورونا.
موضوعات ذات صلة
- لن تصدق.. أسعار حفل تامر حسني بالقاهرة الجديدة
- بالأسماء.. التشكيل الوزاري الجديد لحكومة الإمارات
- التحفظ على 82.6 ألف عبوة حلوى أطفال فاسدة بالإسكندرية
- «التخطيط»: 47% نسبة المستفيدات من المنحة الرئاسية
- بلجيكا تسجل 2200 إصابة جديدة بفيروس كورونا
- انتقادات لزوجة الرئيس البرازيلي إثر تلقيها لقاح كورونا في نيويورك
- روسيا تُسجل 22 ألفا و41 إصابة جديدة بكورونا
- أمريكا ترحب بترشح تايوان للانضمام إلى اتفاق الشراكة الشاملة والتقدمية عبر المحيط الهادئ
- باكستان تسجل 2060 إصابة جديدة بفيروس كورونا و42 وفاة
- حماس تؤكد عمق العلاقة بين الشعبين الفلسطيني والسوداني
- عاجل| يوفنتوس يتفق مع «المعلم» على تجديد عقده
- وزيرة الصحة: الحصول على لقاح كورونا بأسبقية الحجز
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
وتتصدر الولايات المتحدة أيضا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات "كوفيد- 19" في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو "كوفيد- 19" ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.