رئيس المجلس الأوروبى يحث على إبرام معاهدة دولية لمواجهة كورونا
أ ش أقال رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل إن "أزمة وباء فيروس كورونا المستجد أعادتنا إلى النظر في أساسيات الحياة (الحياة والكرامة الإنسانية)"، داعيا إلى إنشاء معاهدة دولية لمواجهة الوباء.
وأضاف رئيس المجلس الأوروبي - في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”: "لقد اتخذنا قرارات استثنائية لمحاربة هذا الوباء.. لكن هزيمته لن تكون كافية، وينبغي أن نمنع المشاكل المستقبلية، وأن نتمتع بالمرونة".
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. مصر تقدم مساعدات طبية إلى سيراليون لمواجهة كورونا
- تعرف على الإجراءات الواجب إتباعها للأم المرضعة المصابة بكورونا
- رسميًا.. فتح مركز شباب العريش أمام المواطنين لتلقي لقاح كورونا
- خلال 24 ساعة.. قطر تسجل 67 إصابة بكورونا وشفاء 125 حالة
- أمريكا تسلم غينيا 336 ألف جرعة لقاح كورونا.. تفاصيل
- 7 وحدات جديدة لتلقي لقاح كورونا بالغربية
- الصحة: استقبلنا 4400 متبرع بمراكز تجميع البلازما منذ يوليو الماضي
- عاجل.. الصحة تستعد لإعطاء جرعة ثالثة من لقاح كورونا لـ3 فئات
- وزيرة الصحة الفلسطينية تشيد بالدعم المصرى فى ظل جائحة كورونا
- الولايات المتحدة تسلم غينيا 336 ألف جرعة لقاح كورونا
- العراق يسجل ارتفاعا جديدا بإصابات ووفيات كورونا.. تعرف عليه
- الصحة السورية تكشف عن كارثة بسبب كورونا
كما تتصدر الولايات المتحدة أيضًا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية: إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو "كوفيد- 19" ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.