أحمد «أبو الغيط» يستقبل منسق الأمم المتحدة.. اعرف السبب
كتب أحمد إبراهيماستقبل السيد أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، إيلينا بانوفا المنسق المقيم للأنشطة التنفيذية للأمم المتحدة من أجل التنمية في مصر، اليوم الأربعاء، في مقر جامعة الدول العربية، حيث قدم الأمين العام التهنئة لها بمناسبة توليها هذا المنصب المهم، متمنياً لها التوفيق والنجاح في أداء مهمتها.
خطة خمسية لدعم تنفيذ أهداف التنمية المستدامة 2030
وأفاد مصدر مسؤول بالأمانة العامة، بأن الأمين العام أشاد في بداية اللقاء بالتعاون المثمر والدعم الذي تقدمه هيئات الأمم المتحدة للجامعة العربية، وبدورها أعربت السيدة بانوفا عن أهمية المنطقة العربية في عملها، كما أطلعت الأمين العام على الأنشطة والبرامج التي تقوم بتنفيذها بالتعاون مع الحكومة المصرية، إضافة إلى البدء في إعداد إطار تعاون للخمس سنوات المقبلة يبدأ عام 2023، وذلك لدعم وتسريع تنفيذ أهداف التنمية المستدامة 2030.
التعاون بين الجامعة العربية وهيئات الأمم المتحدة
كما أشار المصدر إلى أن اللقاء تطرق إلى التعاون القائم بين جامعة الدول العربية وعدد من هيئات الأمم المتحدة، كهيئة الأمم المتحدة لوضعية المرأة ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية وغيرها، حيث أعربت «بانوفا» عن تطلعها لتعزيز مسيرة التنمية والارتقاء بالتعاون في شتى المجالات الاقتصادية والاجتماعية بكل أبعادها.
موضوعات ذات صلة
- رسميًا.. الخميس 21 أكتوبر إجازة رسمية بمناسبة المولد النبوي
- وزير المالية: حرصنا على تلبية احتياجات الموازنة رغم تداعيات كورونا
- مطار الغردقة يستعد لاستقبال أولى الرحلات الجوية الإنجليزية في هذا الموعد
- السجن المؤبد لقاتل والده في الفيوم
- نسب تعويض البطالة للأشخاص المؤمن عليهم وشروط الحصول عليه
- مصر تزيد نصف مليون نسمة خلال 100 يوم.. تفاصيل
- عاجل.. تجديد حبس عاطلين بتهمة سرقة تاجر بالإكراه فى حلوان
- إسرائيل توافق على مصادرة أراضي فلسطينية.. تفاصيل
- قبل الجونة السينمائي.. كوارث سببتها النيران في مهرجانات عالمية
- عاجل.. حبس عاطل بتهمة هتك عرض معاق ذهنيا بالدقهلية
- عاجل.. منح سماح أبو بكر عزت درع التفوق في الكتابة للطفل
- عاجل.. الأمم المتحدة تحذر من انتشار المجاعة في كوريا الشمالية
وأضاف المصدر أن الأمين العام ثمن الدعم المقدم من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ولجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا من أجل دعم الدول العربية، خاصة الدول المتأثرة بالنزاعات.