البحث مستمر حتى الآن.. حقيقة انتشال ميكروباص كوبري الساحل
محمد جماللا تزال عمليات البحث عن ميكروباص كوبري الساحل، مستمرة حتى الآن في محيط يشتبه سقوطه به من أعلى كوبري الساحل، ظهر الأحد الماضي، إذ أوضحت مصادر أمنية حقيقة انتشال ميكروباص كوبري الساحل، مؤكدة أن أعمال البحث جارية، ولم يجرى التوصل له حتى الآن.
وأوضحت المصادر الأمنية حقيقة انتشال ميكروباص كوبري الساحل، مؤكدة أن أعمال البحث لا تزال جارية، فيما جرى انتشال الجزء الساقط من سور كوبري الساحل، وكان ذلك فجر الاثنين الماضي، إذ جرى رفعه على سيارة تتبع محافظة الجيزة، ووضع حواجز أسمنتية بدلا منه أعلى الكوبري، فيما لم يجرى العثور على الميكروباص حتى الآن.
وتلقت الأجهزة الأمنية بالجيزة، بلاغًا من أحد المواطنين الذي تصادف مروره من أعلى كوبري الساحل، ظهر الأحد الماضي، قال فيه إنه سمع صوت ارتطام شديد، وشاهد جسما أبيض يسقط من أعلى الكوبري.
موضوعات ذات صلة
- صحة المنوفية: 630 ألف شخص تلقوا لقاح كورونا
- تعرف علي موعد إجازة المولد النبوي في السعودية
- مياه قنا تعيد صياغة مواعيد التقديم لمسابقة التعينات (مستند)
- الزراعة: الدولة حققت إنجازات عديدة انعكست على حياة الفلاحين
- عاجل.. مصرع شاب غرقا بنهر النيل فى قنا
- رئيس جامعة جنوب الوادي يستقبل وفد منظمة اليونيدو (صور)
- استدرجته بمساعدة شقيقها..فتاة تقتل خطيبها بسبب رغبته إنهاء العلاقة
- إزالة 81 مليون فيديو.. إجراء عاجل من تيك توك ضد مقاطع التحرش والتنمر
- الأوبرا تعلن تفاصيل الدورة الـ30 لمهرجان الموسيقى العربية
- الصحة العالمية تشكل لجنة خبراء لتعقب منشأ الجوائح
- بعد صورته مع كلب.. هجوم على نجل ياسين التهامي
- مجلس الدولة يلزم نقابة المحامين بإصدار بطاقة العضوية لـ منى الغضبان
فيما تمكنت الأجهزة الأمنية من التوصل لكاميرا مراقبة رصدت سقوط جسم أبيض من أعلى الكوبري، في تمام الساعة 2 من ظهر الأحد.
أعمال البحث التي بدأتها الأجهزة الأمنية بالجيزة، شملت أعمال مسح المنطقة الواقعة أسفل كوبري الساحل، بمعرفة لانشات قوات الإنقاذ النهري، وكذا إنزال غواصين، تمكنوا حتى الآن من انتشال الجزء الساقط من سور كوبري الساحل، كما شملت أعمال البحث فحص وتفريغ كاميرات المراقبة الواقعة في محيط الكوبري وأسفله، في الاتجاه من إمبابة إلى روض الفرج.
ورصدت كاميرا مراقبة سقوط جسم أبيض من أعلى الكوبري، فضلا عن مناقشة المسؤولين عن موقفي سيارات الأجرة في منطقتي إمبابة وروض الفرج، إذ رجّح فريق البحث أن السيارة التي سقطت من أعلى الكوبري ليست أجرة، ولا تعمل بهذين الموقفين.