روسيا: 34325 إصابة جديدة بـ«كورونا» في أعلى حصيلة يومية منذ بداية الجائحة
وكالاتسجلت روسيا اليوم الإثنين، 34325 إصابة جديدة بفيروس كورونا "كوفيد - 19"، خلال الـ24 ساعة الماضية، وذلك في أعلى حصيلة إصابات يومية منذ بداية الجائحة.
كما سجَّل فريق العمل المعني بمكافحة الجائحة، 998 حالة وفاة أخرى متعلقة بفيروس كورونا، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليتجاوز مجمل الإصابات في روسيا 8 ملايين، في حين ارتفع إجمالي الوفيات إلى 224310 حالة.
إصابات كورونا حول العالم
وتتصدر الولايات المتحدة الأمريكية، دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند، ثم البرازيل، وفرنسا، وتركيا، وروسيا، والمملكة المتحدة، وإيطاليا، وألمانيا، وإسبانيا، والأرجنتين، وكولومبيا، وبولندا، وإيران، والمكسيك.
موضوعات ذات صلة
- الناتو: لا يمكن النظر إلى التهديد الصيني بشكل منفصل عن روسيا
- 700 ألف شخص تلقوا الجرعة الثالثة من لقاح كورونا فى المغرب
- 6 إصابات مؤكدة بكورونا فى مقاطعة شنشي شمال غربى الصين
- الصين: 22 حالة إصابة وافدة بـ«كورونا»
- كوريا الجنوبية: 1050 إصابة جديدة بكورونا
- أسعار النفط ترتفع لأعلى مستوياتها
- البرازيل: 5738 إصابة جديدة بكورونا
- فاوتشى: غير المحصنين قد يتسببون فى موجة خامسة من كورونا
- إصابات كورونا العالمية تتجاوز 240.44 مليون حالة
- سيدني تخفف مزيدا من قيود الجائحة بعد ارتفاع نسب التطعيم
- مجلس الوزراء: سنحصل على 70 مليون جرعة لقاح ضد كورونا في هذا الموعد
- 3 طرق لإثبات الموظف تلقيه لقاح كورونا.. تعرف عليهم
يأتي ذلك فيما تتصدر الصين دول العالم من حيث عدد جرعات اللقاح التي تم إعطاؤها، تليها الولايات المتحدة، ثم الاتحاد الأوروبي، والهند، والبرازيل، والمملكة المتحدة، وتركيا، والمكسيك، وإندونيسيا، وروسيا.
ولا يعكس عدد الجرعات التي تم إعطاؤها، نسبة من تلقوا التطعيم بين السكان، بالنظر لتباين الدول من حيث عدد السكان.
إرشادات "الصحة العالمية"
وقالت منظمة الصحة العالمية، إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قِبَل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات "كوفيد- 19" في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت "الصحة العالمية"، من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا، في العديد من دول الشرق الأوسط، قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة "دلتا" المتحورة من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.