المغرب يسجل 6 وفيات و424 إصابة جديدة بفيروس كورونا
وكالاتأعلنت وزارة الصحة المغربية، اليوم السبت: تسجيل 424 إصابة جديدة بفيروس كورونا، نزولا من 430 أمس مما يرفع العدد الإجمالي للإصابات في المملكة إلى 944076.
كما سجل المغرب ست حالات وفاة جديدة، نزولا من سبع حالات أمس، ليصل إجمالي الوفيات جراء الإصابة بالفيروس إلى 14606.
جدير بالذكر: أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
موضوعات ذات صلة
- سنغافورة تدرج لقاح «سينوفاك» ضمن برنامج التطعيم الوطني
- «التخطيط» ترصد إجراءات دعم قطاعات الزراعة والصناعة والمقاولات خلال كورونا
- عاجل.. الصحة: 47 وفاة و881 إصابة بكورونا
- استشاري مناعة: التجارب أثبت فاعلية فايزر للفئة العمرية من 5 إلى 11 سنة
- لجنة الفيروسات للمواطنين: مصر فيها مستشفيات
- آمن وفعال.. الصحة تنفي تسبب لقاح كورونا في الإصابة بالفيروس
- عاجل.. الجامعات: منع الطلاب غير المطعمين من دخول امتحانات الميد تيرم
- الحكومة: قريبًا رئيس الوزراء يحدد موعد انتقال الموظفين للعاصمة الإدارية
- عاجل.. روسيا تسلم فنزويلا 713 ألف جرعة لقاح سبوتنيك
- عاجل.. روسيا تسلم فنزويلا 713 ألف جرعة لقاح سبوتنيك
- عودة الرحلات بين مصر وبيروت بواقع 15 رحلة أسبوعية نهاية أكتوبر
- خطاب: نرصد إصابات عائلية بكورونا آخر أسبوعين
كما تتصدر الولايات المتحدة أيضًا دول العالم من حيث أعداد الوفيات بفيروس كورونا المستجد، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض لفيروس كورونا المستجد وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات بفيروس كورونا المستجد في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو "كوفيد- 19" ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.