سعر اليورو اليوم الاثنين في مصر
كريم المالحواصل سعر اليورو للبيع والشراء لدى البنوك، تراجعه أمام الجنيه المصري اليوم الإثنين الموافق 8/11/ 2021، خلال الأسبوع الجاري وسط استقرار أسعار معظم العملات الأجنبية أمام العملة الوطنية.
وتراوح سعر شراء اليورو في مستهل تعاملات اليوم الإثنين 17.994 جنيه و18.112 جنيه، بينما تراوح سعر بيع اليورو ما بين 18.2159 جنيه لـ 18.22305 جنيه، حيث ارتفع سعر الشراء لدى البنك المركزي المصري من 18.097 جنيه لـ 18.1127 جنيه ، وارتفع سعر البيع من 18.2147 جنيه لـ 18.2305 جنيه ، واستقر سعر اليورو "بنكنوت" ببنك مصر للشراء عند 18.0079 جنيه، واستقر سعر البيع عند 18.2159 جنيه ، وفيما يخص سعر اليورو "تحويل" استقر سعر الشراء عند 18.0132 جنيه ، كما استقر سعر البيع عند 18.2159جنيه.
وسجل سعر اليورو "بنكنوت" لدى البنك الأهلي المصري استقر عند 18.0079 جنيه، وارتفع سعر البيع من 18.2002 جنيه لـ 18.2159 جنيه، واستقر سعر اليورو "تحويل" عند 18.0079 جنيه للشراء، بينما ارتفع من 18.2002 جنيه لـ 18.2159 للبيع.
موضوعات ذات صلة
- بريطانيا تدرس فرض قيود على السفر لإلزام الناس بتلقى جرعة مُعززة من لقاح كورونا
- اليابان بلا وفيات بفيروس كورونا لأول يوم منذ 15 شهرا
- الجزائر: 4 وفيات و77 إصابة جديدة بفيروس كورونا
- عاجل.. وزير التعليم يناشد الطلاب من 15 إلى 18 عاما بالتسجيل للحصول على اللقاح
- عاجل.. وزير الآثار يتابع استعدادات الموسم السياحي الشتوي
- عاجل.. البنك المركزي: احتياطي الذهب يصل إلى 168 مليون دولار في سبتمبر الماضي
- الأردن يتصدر أكثر الإصابات اليومية بكورونا في الدول العربية.. تفاصيل
- خلال 24 ساعة.. تركيا تسجل 200 وفاة و25 ألف إصابة بكورونا
- الدورة الـ43.. مهرجان القاهرة السينمائي يرفع شعار «التطعيم للجميع»
- خبير عن تطورات مصر: تحولت لميدان للمنافسة بحركة الاستثمار الإقليمية والدولية
- «هواوي»: كورونا أثبت أن الرقمنة ليست رفاهية
- إياتا توصي الحكومات بزيادة الطلب على الشحن الجوي
وانخفض سعر شراء اليورو لدى بنك الإسكندرية من 18.052 جنيه لـ 17.994 جنيه للشراء، كما انخفض سعر البيع من 18.295 جنيه لـ 18.228 جنيه ، وانخفض سعر اليورو لدى البنك التجاري الدولي من 18.0763 جنيه لـ 18.0309 جنيه للشراء، ومن 18.3068 جنيه لـ 18.239 جنيه للبيع.
يذكر أن منطقة اليورو تشهد نوع من الترقب لمستويات الأسعار على خلفية الارتفاعات الأخيرة التى سجلها معدل التضخم فى عدد كبير من بلدان المنطقة وصفت بالأعلى منذ 13 عام، وهو ما تزامن معه قرار البنك المركزى الأوروبى بالإبقاء على سعر الفائدة كما هو دون تغير، وسط توقعات بعودة معدل التضخم إلى مستوياته الطبيعية بعد إنتهاء الحزم التحفيزية التى اتخذتها الدول فى مواجهة جائحة كورونا.