نجل يونس شلبي: كان هادئا إلا عند تشجيع الزمالك
مصطفي الجداويقال عمر، نجل الفنان يونس شلبي، إن والده كان شخصا هادئا ويحتوي أولاده، ولكن مباريات كرة القدم هي فقط التي كانت تتسبب في عصبيته، خاصة أنه كان مشجعا لنادي الزمالك، متابعا: «أنا كنت بشجع الأهلي وكان لما بيشوفني يتعفرت، بمجرد ما بعدي قدامه وممكن كان يحدفني بكوباية شاي سخنة أو أي حاجة، وفيلم 4-2-4 مكنش بيتريق على الزمالك زي ما ناس كتير توقعت، والفيلم كان مبني على الارتجال بنسبة كبيرة، ومديري في الشغل كان بيحب يتفرج على الفيلم ده ويقول إفيهاته».
وأضاف «شلبي»، خلال استضافته ببرنامج «مساء dmc» على شاشة«dmc»، اليوم الإثنين، وتقدمه الإعلامية إنجي القاضي، أنه يفتقد والده الضاحك دائما، الذي لم يكن «يحبك الأمور» خاصة أنه كان هادئا وصبورا للغاية، لافتا إلى أن والده كان يحب كل الناس، «كان بيحذرني من كراهية أي شخص، وهذا جعلني أعاتب أي شخص يؤذيني ولا أكرهه».
وأوضح نجل الفنان يونس شلبي، أنه نصحه بأن يعمل في أي مهنة ولا يتوقف عن العمل، لافتا إلى أن والده تزوج وعمره 46 عاما، ودخل مجال التمثيل في نهاية الثلاثينيات من عمره وكان هذا متأخرا للغاية.
موضوعات ذات صلة
- سفير مصر بباريس: «المتحف المصري الكبير أكتر حاجة بتسأل عليها في فرنسا»
- عاجل.. «التأديبية» تلغى قرار رئيس جامعة السادات بمجازاة أستاذ التربية للطفولة
- عاجل.. الأردن يسجل 3441 إصابة جديدة بكورونا و17 حالة وفاة
- جونسون لا يستبعد الإغلاق في أعياد الميلاد بسبب كورونا
- منذ 12 عاما.. ارتفاع أسعار الفحم في أمريكا إلى أعلى مستوياتها
- الإحصاء: 44% زيادة في الصادرات المصرية خلال 8 أشهر
- ختام مهرجان الموسيقى العربية.. ماجدة الرومي تغني «يا بهية» وتشكر مصر
- «الضرائب»: لا نحاول فرض أعباء إضافية على المواطن
- خالد صديق: التعامل مع 246 ألف وحدة سكنية غير آمنة بـ40 مليار جنيه
- «منظر أبكى الجميع».. ممر شرفي من الطالبات خلال جنازة مدرس بالدقهلية
- مسئول بمصر الخير: نعمل على توفير منازل للمتضريين من سيول أسوان
- عاجل.. تفاصيل إنشاء البيت المصري في المدينة الجامعية بفرنسا
وأكد نجل الفنان يونس شلبي، أنه درس الإعلام، ولكنه مدير بنك حاليا، لأنه يجب أن يعمل دون أن يتوقف، مشيرا إلى أن والده أصيب بشلل نصفي في نهاية عام 2007، وعاد من المطار على كرسي متحرك، وكان الأمر بمثابة كارثة له، مواصلا: «نفسه كانت بتصعب عليه، وكان بيبكي لما حد من أصحابه يكلمه، والناس كلها كانت قريبة منه، وناس كتير كانت بتجيله وسعيد صالح، كان أقرب صديق له وهادي الجيار وغيره وده هون عليه كتير».