الإمارات تستضيف القمة العالمية للصناعة الاثنين المقبل
أ ش أتنطلق يوم الاثنين المقبل في مدينة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة، فعاليات الدورة الرابعة من القمة العالمية للصناعة والتصنيع، التي يشارك فيها مجموعة من كبار المسؤولين وصناع القرار وقادة القطاعين الصناعي والتكنولوجي؛ لمناقشة التوجهات الصناعية والتكنولوجية والاقتصادية لمرحلة ما بعد كورونا، وبحث سبل التعاون المشترك لبناء مستقبل أفضل وتحقيق تنمية صناعية شاملة ومستدامة.
وذكرت وكالة الأنباء الإماراتية /وام/ اليوم الثلاثاء أن القمة في دورتها الرابعة ، والتي تقام على مدى يومين تحت عنوان "الارتقاء بالمجتمعات.. توظيف التقنيات الرقمية لتحقيق الازدهار"، ستستضيف ما يزيد على 200 متحدث يشاركون في أكثر من 30 جلسة نقاش، بهدف إطلاق حوار عالمي شامل حول أهمية توظيف تقنيات الثورة الصناعية الرابعة في القطاع الصناعي.
وتضم قائمة الوزراء والمسؤولين الحكوميين المشاركين في القمة أيضا كلا من: الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والدكتور سلطان بن أحمد الجابر وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة بدولة الإمارات العربية المتحدة، واللورد جيري جريمستون وزير الاستثمار في وزارة التجارة الدولية في المملكة المتحدة، وعبدالله بن طوق المري وزير الاقتصاد الإماراتي، ، وبندر بن إبراهيم الخريف وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودى.
موضوعات ذات صلة
- تحديد موعد الحكم على 12 متهمًا في «خلية هشام عشماوي»
- البورصة تخسر 10 مليارات جنيه في ختام تعاملات منتصف الأسبوع.. تفاصيل
- خالد الدرندلي: اترشح على امانه الصندوق دفاعا عن قضية وليس للسعي خلف منصب
- بالصور.. جولة تفقدية من محافظ قنا لمتابعة المشروعات الخدمية بقفط
- ”جبالي” يلتقي رئيس الجمعية الوطنية المجرية
- ماليزيا تأمل بأن تصبح مركز علاج التهاب الكبد «سي» في آسيا
- «الهيروين» يقود عاملًا للسجن المشدد 6 سنوات
- الاتحاد العربي للقضاء الإداري يعقد اجتماعه الخامس عبر «الفيديو كونفرانس»
- إصابة طالبين في حادث انقلاب دراجة بخارية بقنا.. تفاصيل
- المفتي: مصر عصية على أي فتنة ووحدة شعبها منذ قديم الزمن
- كيروش يجتمع بلاعبي الفراعنة قبل مباراة الجابون لهذا السبب
- وزير الزراعة يتحدث عن النهوض بصناعة الدواجن وتشجيع الاستثمار
وتسلط جلسات النقاش التي يستضيفها مؤتمر القمة العالمية للصناعة والتصنيع، الضوء على الدور الذي تلعبه التقنيات المتقدمة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، والحوسبة السحابية، وشبكات الجيل الخامس، في صياغة مستقبل القطاعين الصناعي.