ألمانيا تسجل 42727 إصابة جديدة بكورونا
وكالاتأظهرت بيانات معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية يوم الأحد ارتفاع عدد الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا في ألمانيا إلى خمسة ملايين و354942 حالة بعد تسجيل 42727 إصابة جديدة.
وأشارت البيانات إلى ارتفاع إجمالي عدد الوفيات إلى 99062 بعد تسجيل 75 وفاة جديدة.
وتلقى 67.9% من سكان ألمانيا ( 56.5 مليون نسمة) حتى الآن تطعيما كاملا من جرعتين ضد فيروس كورونا المستجد، بحسب ما أظهرته بيانات معهد "روبرت كوخ" الألماني لمكافحة الأمراض اليوم السبت.
موضوعات ذات صلة
- وصول مليون جرعة من لقاح صينى مضاد لكورونا إلى ميانمار
- وزير خارجية اليابان يعلن أن الصين دعته لزيارتها ويفكر فى الرد
- تشكيل مجموعة عمل روسية إسرائيلية للتصدى لكورونا
- شاهد.. غادة عبدالرازق تشعل إنستجرام بـ«الأبيض والأسود»
- السلفادور تعلن بناء أول «مدينة بتكوين» فى العالم
- اتفاق بين حمدوك والمكون العسكرى بالسودان على تشكيل حكومة كفاءات
- أعمال الشغب مستمرة في هولندا على خلفية قيود مكافحة كورونا
- التصريح بدفن جثة طفل معاق ذهنيا غرق بترعة المريوطية
- عاجل.. حكم عالمي يصدم جماهير الزمالك بسبب الأهلي
- عاجل.. الأهلي يوافق على طلب حسام حسن َ
- عاجل.. انتقال محمد النني للأهلي.. والده يوضح
- عاجل.. 902 إصابة جديدة بكورونا في مصر
ووفقا للبيانات، تلقى 70.4 % من السكان في ألمانيا (ما يعادل 58.6 مليون نسمة) جرعة أولى، على الأقل، من اللقاحات المضادة لكورونا.
وبحسب البيانات، تلقى حتى الآن نحو 5.6 مليون شخص جرعة معززة من لقاح كورونا.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو «كوفيد- 19» ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى و السعال و ضيق النفس، أما الآلام العضلية و ألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس، و بداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وتتصدر الولايات المتحدة دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل و المكسيك و الهند و المملكة المتحدة و إيطاليا و روسيا و فرنسا و ألمانيا.
وقالت منظمة الصحة العالمية، إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، و يجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، و يتم الآن تقديم لقاحات "كوفيد- 19" في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا و اليمن.
وحذرت المنظمة من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس و قلة توافر اللقاحات المضادة له.