القباج: حصر البيوت المتضررة في أسوان من جهات متعددة
عمرو السعيدقالت الدكتورة نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، إن الوزارة تستعد للتعامل مع ملف استغاثات الأزمات في فصل الشتاء قبل بدايته، إذ جرى تدريب العاملين في فرق التدخل السريع، والتنسيق مع جمعيات أهلية لتوفير الأغذية وأكياس الدم والبطاطين، مشيرة إلى أن جمعية الهلال الأحمر المصري موجودة في 27 محافظة، وتنسق الجهود مع الجمعيات الأهلية.
وأضافت «القباج» خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج «90 دقيقة» على قناة المحور: «نتأكد من وجود مهمات الإغاثة مثل البطاطين وأدوات التدخل السريع والإسعافات الأولية بالتنسيق مع الهلال الأحمر والجمعيات المعنية، وفي حال حدوث أزمة فإننا نتحرك مع مكاتب المحافظين لتوفير كل المساعدات وتأمين الأطفال الذين يعانون من هذه الأزمات ونحرص على لم شمل الأسر».
وتابعت وزيرة التضامن الاجتماعي، أنه جرى حصر البيوت المتضررة في أسوان، من خلال جهات مختلفة لدواعي المزايا والشفافية، موضحة أن المحافظ وفر أكثر من 500 شقة لهؤلاء الأسر، قائلة لا توجد محافظة مصرية تكبدت خسائر مماثلة لما حدث في محافظة أسوان، مشيرة إلى أن وزارة الري بذلت جهودًا كبيرة في الفترة الماضية لتكون الخسائر في فصل الشتاء قليلة.
موضوعات ذات صلة
- الأوقاف: المتطرفون اختبأوا خلف مواقع التواصل
- التخطيط: بُعد توطين أهداف التنمية المستدامة بالمحافظات مهم
- متحدث الري: أي نقطة مياه كنز
- زوج في دعوى نشوز: «طردتني من البيت بعد ما اتجوزت»
- عاجل.. استئناف الدراسة في مدارس كفر الشيخ غدا
- عاجل.. السجن 3 سنوات لـ3 متهمين في واقعة لقاحات كورونا بالمنيا
- لقيت صاحبي لابسها.. زوج في دعوى نشوز: مراتي باعت بدلة الفرح
- عاجل بالأسماء.. إصابة 7 أشخاص في حادث تصادم بالبحيرة
- شيخ الأزهر: التحول الجنسي دون ضرورة طبية هو انحراف ترفضه الأديان
- عاجل.. حبس عامل شرع في قتل زميله بشبين القناطر
- ميناء الإسكندرية يستقبل سفراء 16 دولة أفريقية وأسيوية
- قبل مواجهة الغد.. أبرز لاعبين ارتدوا قميصي الزمالك والبنك الأهلي
وحول حملات إيواء المشردين، قالت: «في أسر أو أفراد بنتحايل عليهم عشان يروحوا مؤسساتنا، رغم إن مفيش مشكلات فيها، لكنهم اعتادوا التواجد في الشارع، وجزء منهم يعانون من مرض نفسي، وجزء آخر منهم يعتمد على التسول في كسب المال، وبالتالي لا يجب أن نشجع الناس على التسول»، مشيرة إلى إطلاق حملة «الشارع ليس مأوى» من أجل مكافحة هذه الظاهرة، والتصدي لجذور المشكلة.