التحالف العربي: تدمير صاروخ باليستي أطلق في اتجاه السعودية
أحمد إبراهيمأعلن التحالف العربي بقيادة السعودية تدمير صاروخ باليستي أطلق في اتجاه خميس مشيط بالسعودية.
وقال التحالف العربي في بيان له اليوم الإثنين، إن عودة مليشيات الحوثي لاستهداف المدنيين سيقابلها تكلفة باهظة.
وأضاف أنه سيتخذ إجراءات حازمة لتحييد التهديد تتوافق مع القانون الدولي الإنساني.
موضوعات ذات صلة
- إنبي يهزم فاركو بثنائية وديا استعدادا لعودة الدوري
- قيس سعيد: كل من تلقوا تمويلات أجنبية لا مكان لهم في البرلمان
- قيس سعيد: مواصلة تعليق عمل البرلمان حتى تنظيم انتخابات جديدة في تونس
- «غرفة السياحة» تتيح الفرصة لشركات غير القادرة على المشاركة بالمعارض الخارجية
- عاجل..مصرع وإصابة 11 شخصًا فى انقلاب «ميكروباص» بالقليوبية
- خطوات حجز مواعيد المناسك والصلاة بالحرم قبل فتح موسم العمرة
- انخفاض الأسهم الأوروبية وسط مخاوف من انتشار «أوميكرون»
- عاجل.. إنتاج لقاح مصري ضد كورونا في 2022
- وزير الرياضة يلتقي مجلس إدارة اتحاد المصارعة لهذا السبب
- أحمد الشيخ يتحدث عن فوز المصري أمام مصر المقاصة بالدوري
- هاني شاكر يدعم شيرين عبد الوهاب بكلمات مؤثرة
- تفاصيل حبس عامل بتهمة تصوير الأجانب في المناطق الأثرية دون رغبتهم
وفي وقت سابق، أعلن التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية مقتل 190 عنصرًا من الحوثيين في غارات جديدة على مدينة مأرب.
وأشار التحالف في بيان، إلى تنفيذ 36 عملية استهداف ضد مليشيات الحوثي الإرهابية في مأرب خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وقال التحالف إن العمليات أسفرت عن مقتل 190 عنصرًا حوثيًا وتدمير 20 آلية عسكرية ووحدات تحكم طائرة بدون طيار تابعة للمليشيات الإرهابية في مأرب".
وأكد التحالف أن العمليات التي يقوم بها تتوافق مع القانون الإنساني الدولي وقواعده العرفية، مشيرًا إلى دعمه لقوات الجيش اليمني في حماية المدنيين بالساحل الغربي.
ويواصل التحالف العسكري الذي تقوده السعودية في اليمن غاراته الجوية على مواقع للحوثيين الساعين للسيطرة على مدينة مأرب الاستراتيجية.
ولم يعد القصف الصاروخي الهمجي الذي تشنه مليشيات الحوثي على مخيمات النازحين بمأرب (وسط اليمن)، وحده من يفتك بالنساء والأطفال هناك، بل إن التهجير القسري بحق المدنيين، ترك آلاف الأسر ضحية الشتاء القارس الذي تشهده صحاري وجبال مأرب حالياً.
وقالت الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين، إن 3 حالات وفاة سجلت لأطفال نازحين بمأرب خلال نوفمبر، وديسمبر، بسبب البرد القارس.
وفي بيان كشفت الوحدة التي تدير شؤون اللاجئين في المحافظة التي تحتضن نحو 3 ملايين نازح، أن الأطفال قضوا نتيجة افتقارهم للملابس والأغطية الشتوية التي تقيهم البرد في ظل أجواء شديدة البرودة.
وتكشف تلك الأنباء عن حجم المأساة التي يعانيها النازحون، والحرمان الذي يجعلهم يفتقدون أبسط الأشياء التي تبقيهم على قيد الحياة.