«الغاء معهد الفنون المسرحية».. أجرأ اعترافات محي اسماعيل
اعتاد الفنان محي اسماعيل على إثارة الجدل بسبب جرأته وردوده غير المتوقعه.
"السلطة" رصدت في السطور التالية أشهر اعترافات وتصريحات الفنان محي اسماعيل..
موضوعات ذات صلة
- بقوة 6.3 .. زلزال عنيف يضرب شمال الصين
- 2645 إصابة جديدة بفيروس كورونا في الكويت
- خلال 3 أشهر.. انهيار كبير في عملة الـ«بيتكوين» الرقمية
- قرر جديد لـ«الكاف» بخصوص جوائز كأس الأمم الأفريقية.. تعرف على التفاصيل
- نواب تنسيقية شباب الأحزاب يهنئون البابا تواضروس بعيد الميلاد
- البورصة: مبيعات الأجانب تخطت الـ152 مليون جنيه منذ بداية 2022
- أمريكا في المقدمة.. 300 مليون إصابة بفيروس كورونا منذ بداية الجائحة
- «اهدى شوية».. تفاصيل رسالة سمية الخشاب للاعب الأهلي «كهربا»
- بعد انضمام انتصار.. يسرا تبدأ تصوير «أحلام سعيدة» غدًا
- بعد وعكته الصحية.. نادية الجندي توجه رسالة لـ«تركي آل شيخ»
- سقوط موظف مرتشي أهدر 3 ملايين جنيه بالدقهلية
- هل يغطي التأمين الصحي تاركي العمل قبل بلوغ سن التقاعد؟
ففي لقاء له مع مجلة “الشبكة” تحدث الفنان محيي الدين إسماعيل عن أدواره ومحطات حياته وآرائه في السينما المصرية، ومنها مطالبته بإلغاء معهد الفنون المسرحية.
تحدث محيي اسماعيل في البداية بعد أن وجه إليه محرر الشبكة سؤالًا حول حول رأيه في أزمة السينما والمسرح فقال: "من قال إن هناك أزمة؟، لا توجد أزمة على الإطلاق".
وعن عدم وجود وجوه جديدة ومتطلبات النجم الناجح يقول محيي إسماعيل: “الحل هو إلغاء المعهد العالي للفنون المسرحية لأنه خرج مجموعة كبيرة من الفنانين منهم عدد كبير لا يستحقون أن يصبحوا فنانين، فالفن ليس سهلا، والفنان الناجح هو عبارة عن ثقافة ووعي وفهم بعد الموهبة”.
وعن الحل في رأيه قال: “توجد شركات متخصصة للدعاية للفنان الشاب الموهوب الذي يستحق لقب فنان، فتضمن له مستقبله، كما يحدث في الخارج، فهذه الشركات ترعى الفنان من الصغر إلى أن يصبح بطلا يستطيع أن يمارس عمله بكل دقة وحسم”.
وعن لماذا لم يمثل دور الفتى الأول قال: “لا ينقصني أي شيء لتمثيل دور الفتى الأول، ولكني لا أحب أن أكرر نفسي، أنا جديد في طريقي، وكل خطوة في مشواري الطويل يجب أن تكون جديدة وغير معقولة، وأنا أمثل دور الفتى الأول ولكن من خلال اتجاه خاص بي”.
وعن سر رفضه للبدلة في البداية وظهوره بها فجأة على شاشة التلفزيون يقول: “أنا شيك ببدلة أو بدون بدلة”.
واختتم محيي إسماعيل مجيبا عن سؤال هل السينما استطاعت أن تصل إلى أعماق الناس، وأن تحلل نفسية الأبطال من خلال عرضها على الجمهور، فقال: “إذا تكلمنا عن السينما عمر ما أقول أن أولى تجارب السينما العالمية في هذا الميدان كان الفيلم الشهير دكتور جيكل ومستر هايد، المقتبس عن قصة للروائي الإنجليزي جورج ستيفنسون، أما السينما المصرية فقد نجحت إلى حد ما في التحليل النفسي للشخصيات، وذلك من خلال أعمال قدمتها عن الانفصام في الشخصية في فيلم بئر الحرمان وقامت ببطولته سعاد حسني”.