خطة عسكرية بريطانية حال غزو روسيا لأوكرانيا.. ما هي؟
وكالاتأعدت هيئة أركان الدفاع البريطانية، خطة حال غزو روسيا لأوكرانيا في الفترة المقبلة.
أعلن رئيس هيئة أركان الدفاع البريطاني، توني راداكين، أنه أعد خطة لسيناريوهات "الإجراءات العسكرية" في حال "غزو روسي محتمل لأوكرانيا".
وقال راداكين، الذي يقود القوات المسلحة البريطانية، في أول مقابلة له منذ توليه المنصب في نوفمبر 2021 أجريت مه صحيفة "تايمز"، إنه أعد خطة لسيناريوهات "الإجراءات العسكرية" في حال "الغزو المحتمل لأوكرانيا من قبل روسيا"، وعرض هذه الإجراءات على حكومة بريطانيا.
موضوعات ذات صلة
- بايدن يتفقد بلدة دمرها حريق غابات في دنفر
- لبنان: 7974 إصابة جديدة بكورونا
- تونس: 2469 إصابة جديدة بكورونا
- موريتانيا: 1212 إصابة جديدة بكورونا
- السعودية تكشف حقيقة وجود شبهة جنائية فى حادث رالى داكار
- أمريكا تتحدث عن حل دبلوماسي مع روسيا بشأن أوكرانيا
- المغرب يجيز عقار مولنوبيرافير لعلاج كوفيد-19
- زلزال بقوة 6.6 درجة يضرب الصين
- الأردن يدين مصادقة الاحتلال على بناء وحدات استيطانية جديدة
- لهذا السب.. بوتين يجري محادثات مع في منظمة «الأمن الجماعي»
- ارتفاع جديد في أعداد كورونا بالجزائر
- في انقلاب سيارة.. مصرع وإصابة 3 أشخاص بالإسماعيلية
وأشار "راداكين" إلى أنه يشعر بقلق عميق من الأوضاع على الحدود الروسية الأوكرانية في ظل حشد روسيا المزعوم لقواتها في المنطقة.
وفي سياق متصل، شدد قائد القوات البريطانية على ضرورة أن تعمل بلاده على تطوير الأسلحة فرط الصوتية في ظل امتلاك روسيا أنواعًا حديثة لها، وقال "راداكين": "إنها لا توجد لدينا، لكن من الضروري أن نمتلكها".
وعلى صعيد آخر، قال مسؤول في هيئة الخدمات الطبية البريطانية NHS، إن المستشفيات خارج لندن قد ينتهي بها الأمر بعلاج عدد أكبر من مرضى فيروس كورونا، ما كان عليه في ذروة الوباء في يناير الماضي.
وبحسب صحيفة «الجارديان» البريطانية، فقد قال الرئيس التنفيذي لداعمي الخدمات الطبية كريس هوبسون إن معدلات الإصابة المرتفعة في شمال إنجلترا تعني زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا بنسبة 30٪ الأسبوع المقبل، عما كانت عليه في الذروة السابقة.
ويخشى "هوبسون" من أن المستشفيات خارج العاصمة لن تكون قادرة على التعامل مع الموجة الجديدة من القبول، مثل تلك الموجودة في لندن.
وأضاف، أن هذا يرجع إلى مشكلات أعمق في التوظيف، ومستويات أعلى من الغياب المرضى، وكبار السن، وفي بعض الحالات سوء توفير الرعاية الاجتماعية.
ومن خلال المقارنة بين قدرة الصناديق الاستئمانية في لندن وبقية إنجلترا على تحمل الضغوط الشديدة من أوميكرون، وقال "هوبسون" في سلسلة من التغريدات أنه في الجزء الأكبر من البلاد، فإن إجمالي حالات الإصابة بكورونا مقابل القمم السابقة يمكن أن تكون أعلى بكثير.