على طريقة بين القصرين.. طفلان يحتفلان بعيد الحب بسيشن جديد
كتب كريمة إبراهيمبشكل مختلف قام طفلان بتصوير وتنفيذ سيشن يحاكي فيلم بين القصرين، أحد روائع الكاتب والأديب نجيب محفوظ، لجعل يوم الحب توثيق لمشاعر جميلة وموهبة يتمتع بها الطفلان رفيف الديب صاحبة الـ6 سنوات ومحمد هاشم صاحب الـ8 سنوات.
وقالت بسنت مسعود والدة رفيف، إن الطفلين يحبان التمثيل بشكل كبير، ويشاركان في الكثير من الفعاليات والديفيليهات الخاصة بعروض الأزياء وجلسات التصوير، ووجدت أن الفكرة مختلفة لكي يسلط الضوء على موهبتهما وأيضًا تكون لهما ذكرى جميلة حينما يكبران.
سيشن عيد الحب
موضوعات ذات صلة
- بمناسبة عيدالحب حلي معانا.. طريقة عمل جاتوه الخلاط
- محمد رمضان يحتفل بتحقيق 5 مليارات مشاهدة عبر تيك توك
- «ربنا ياخدني وأرتاح».. 4 رسائل من حمو بيكا للمتنمرين عليه (فيديو)
- قتله وهما بيتصالحوا..إحالة المتهم بقتل شاب في مصر الجديدة للجنايات
- إحالة قاتل والديه إلى محكمة جنايات الإسكندرية
- إيران تؤكد أنها في عجلة للتوصل إلى اتفاق نووي جيد خلال محادثات فيينا
- المستشار الألماني يتعهد بمساعدات مالية لأوكرانيا ولكن يرفض إمدادها بالسلاح
- زيلينسكي يؤكد تمسكه بطموحات أوكرانيا للانضمام إلى حلف الناتو
- بريطانيا لا يراودها ”أدنى شك” في سيادتها على جزر شاجوس بالمحيط الهندي
- رئيس مجلس السيادة السوداني يشيد بدعم الإمارات للفترة الانتقالية
- رئيس الوزراء الكويتي يعلن رفع معظم القيود الخاصة بكورونا
- احتفالاً بالفلانتين.. ليلى علوي تُعيد «حب البنات» بهذا الفيديو
وتابعت أن الفكرة جاءت من المصورمحمود نبيل الذي أقترح عليها الفكرة لتجسيد ابنتها لدور "زنوبة" وطلب منها اختيار طفل يشبه الفنان الراحل عبدالمنعم إبراهيم في دور ياسين الشهير في فيلم بين القصرين، وأردفت: "المصور من القاهرة وكان بينزل الإسكندرية مخصوص لجلسات التصوير، وعمل للأطفال أكتر من سيشن فعرض عليت الفكرة وهو بيعملهم سيشن عيد الحب".
وأضافت: "كان بيقدم لرفيف وردة وهي اتحرجت جدا فطلب المصور منه يعمل زي عبدالمنعم إبراهيم في فيلم بين القصرين ومن هنا جت الفكرة، هو اتفرج على الفيلم وفكر إنه يعملهم السيشن دا وطلب بنتي لتجسيد الفكرة وقالي اختاريلي ولد يكون شبه عبد المنعم إبراهيم ويقدر يعمل الدور فما لقيتش انسب من محمد".
تجهيزات وملابس من أحد محلات الملابس التنكرية في محافظة الإسكندرية كانت أساسيات السيشن، وقالت والدة رفيف إن الهدف الساسي من جلسة التصوير هي دعم موهبتهم ولو بشيء بسيط لأنهم يحبون التمثيل وتجسيد الشخصيات، وأردفت: "شجعنا الأولاد ودربناهم على الفيلم والمقطع المطلوب اللي باعتهولي المصور والولاد جسداو الشخصية"، وأضافت: "هما مع بعض كمان في ورشة تمثيل فكانوا بيتدربوا على كل حاجة مع بعض أثناء الورشة الوقفات والحركات والأداء والثقه بالنفس ولما جهزوا اخترنا لوكيشن قديم ومكانش فيه أفضل من منطقة إبي العباس في بحري الإسكندرية".