عاجل.. الرئيس السيسي يناقش قضية سد النهضة مع قادة الاتحاد الأوروبى
كتب عمرو الجملقال السفير سامح شكري، وزير الخارجية، إن العلاقات بين مصر والاتحاد الأوروبى وطيدة وممتدة ولها مناحٍ عديدة. وتابع خلال لقائه مراسل برنامج "على مسئوليتى"، الذى يقدمه الإعلامى أحمد موسى، أن الاتحاد الأوروبى داعم لجهود مصر التنموية والإصلاح الاقتصادى.
ولفت سامح شكرى، وزير الخارجية، إلى أن مصر حريصة على تعزيز العلاقات بين مصر والاتحاد الأوروبى فى المجال السياسى والاقتصادى، لافتا إلى أن مصر تمتلك علاقات متنوعة مع العديد من الدول الأوروبية مثل فرنسا، ألمانيا، النمسا والمجر وغيرها من الدول الأخرى، والعلاقات متنوعة وتصب فى مصلحة الطرفين.
وأكد السفير سامح شكرى أن ملف سد النهضة له أولوية، والرئيس عبد الفتاح السيسى فى كل اللقاءات التى يعقدها فى سبيل التعريف بالقضية والتعريف بعدالة الموقف المصرى، موضحًا أن مصر تسعى إلى اتفاق قانونى ملزم بشأن هذه القضية، يلبى الأهداف الخاصة بالدول الثلاثة مصر والسودان وإثيوبيا.
موضوعات ذات صلة
- رحل عن الجيش لينضم للتمثيل.. قصة بكاء حاتم ذو الفقار مع صفاء أبو السعود (فيديو)
- صندوق الاستثمارات العامة السعودي يرفع حصته في شركة فارفيتك البريطانية
- رئيس تونس: سنحدث لجنة للتدقيق في مآل قروض نهبت من البلاد
- توقعات باستقرار معدل التضخم في بريطانيا عند مستوى 5.4%
- الاتحاد الأوروبي يعتزم إنفاق مليارات اليورو لإطلاق منظومة أقمار اصطناعية جديدة
- النوم حل سريع ومريح لإنقاذ الوزن
- وزير الدفاع الروسي يطلع الرئيس السوري على تدريبات عسكرية في البحر المتوسط
- بعد قليل.. بيان رسمي بإيقاف عمر كمال عن الغناء
- عاجل.. وصول القافلة الطبية المصرية الإغاثية الثانية لدولة جنوب السودان
- فنان مصري يحاكي مسجد الفتاح العليم خشبيا
- «من الإبرة للصاروخ».. كل ما تريد أن تعرفه بشأن الوحدات السكنية الجاهزة «على المفتاح»
- سهر الصايغ تكتفي بالحضور ضيفة شرف بـ المداح 2 رمضان 2022
واستطرد سامح شكرى أن هناك ظلما تاريخيا وقعا على القارة الأفريقية الذى يجب التعامل معه من خلال دعم جهود التنمية، ونحن نسعى للارتقاء بمعيشة أبناء القارة، لافتا إلى أن مصر تعمل على التوصل إلى حلول سلمية للأزمات والمشاكل فى العالم.
وشدد وزير الخارجية على أن الدولة المصرية تدعم الحلول السلمية لأى نزاعات وتحقيق السلم والأمن فى كافة أرجاء العالم، والعالم يتعرض خلال السنوات الماضية لجائحة كورونا، والتى أكدت وحدة الهدف وأهمية التعاون العالمى، وهو ما يزكى العمل على حل النزاعات بالطرق السلمية بعيدا عن النزاعات التى تؤثر على جهود التنمية.